" والتاريخ يشهد كيف أن المسلمين قد عاملوا وتعاملوا مع أهل الكتاب في كل زمان ومكان باحترام وعدل ورحمة وتسامح. لهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين. لكن أعداء الإسلام - من اليهود الحاقدين والنصارى المشركين - الذين يكيدون له ويتربصون بأهله يحاولون أقصى جهودهم تشويه سمعة وصورة الإسلام والمسلمين. وذلك خوفاً من سرعة انتشار الإسلام العظيم، ومن الصحوة الإسلامية المباركة، وحسداً من عند أنفسهم كما أخبر بذلك العزيز الحكيم في كتابه الكريم: " ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد أيمانكم كفاراً حسداً من أنفسهم " البقرة 109.
" لم يترك المغضوب عليهم ولا الضالون فرية إلا ونسبوها للإسلام الوديع والسمح، من تلك الافتراءات أن (الإسلام دين شجع ومارس العنف والإرهاب مع غير المسلمين). (إنه دين قد اعتمد على السيف لنشر تعاليمه وكلغة للحوار). (إن المسلمين قد أجبروا الكثير من الناس على الدخول في الإسلام ونبذ معتقداتهم عملاً بتعاليم الإسلام). (شريعة الإسلام سلبت حقوق وحريات غير المسلمين في المجتمع الإسلامي، وتعاملت معهم وعاملتهم بطرق غير إنسانية لا تتمشى وروح الدين وأخلاقياته، ولا مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان). إلى آخر الدسائس والافتراءات التي لا حصر لها والمنسوبة زوراً وبهتاناً للإسلام السمح والوديع"
بعد تلك الاسطوانة المشروخة من كثرة الإعادة، يبدأ المسلمون بالاستشهاد ببعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والخطب العصماء الفصيحة كلسان قريش والتي ترمي بكامل المسؤولية على أعداء الإسلام الذين يحاولون أقصى جهودهم لتشويه صورة الإسلام السمح :
" عباد الله الصالحين يا خير أمة أخرجت للناس؛ إن اليهود الحاقدين أحفاد القردة والخنازير والنصارى المشركين الذين يسعون في الأرض فساداً يحرفون الحقائق عن موضعها بافتراءات مفادها أن الإسلام دين قام على العنف والإرهاب، وأن الإسلام السمح والمسالم قد علم أتباعه العدوانية وكراهية الآخرين".
" لقد فات المغضوب عليهم والضالون أن الإسلام قد نهى المسلمين وبشدة من الاعتداء على الآخرين بقوله تعالى "لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" البقرة 190.
" لقد فات الذين اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله أن الجهاد في الإسلام إنما شُرع لرد أذى المعتدين ولم يشرع الجهاد للاعتداء على الآخرين وإجبارهم على الدخول في الإسلام، وهذا واضح في قوله تعالى "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" البقرة 190. "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق" الأنعام 151. "ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن" النحل 125
" لكن أعداء الإسلام من يهود حاقدين ونصارى مشركين قد عبروا عن كلمة (الجهاد) بالحرب المقدسة التي تطول بسيفها الإلهي المسلول جميع الذين هم غير مسلمين. وقد فسروها تفسيراً منكراً وتفننوا فيها وألبسوها ثوباً فضفاضاً من المعاني المموهة والملفقة، وقد بلغ الأمر في ذلك أن أصبحت " كلمة (الجهاد) عندهم عبارة عن شراسة الطبع والخلق والهمجية وسفك الدماء. وقد كان من لباقتهم وسحر بيانهم وتشويههم لوجوه الحقائق الناصعة أنه كلما سمع الناس كلمة (الجهاد) تمثلت أمام أعينهم صورة مواكب من الهمج المحتشدة، مصلية سيوفها، متقدة صدورها بنار التعصب والغضب، متطايراً من عيونها شرار الفتك والنهب، عالية أصواتها بهتاف "الله أكبر" زاحفة إلى الأمام، ما أن رأت كافراً حتى أمسكت بخناقه وجعلته بين أمرين : إما أن يقول كلمة (لا اله إلا الله) فينجو بنفسه وإما أن يُضرب عنقه فتشحب أوداجه دماً. وقد رسم الدهاة هذه الصورة بلباقة فائقة وتفننوا فيها بريشة المتفنن المبدع، وكتبوا تحتها: (هذه الصورة مرآة لما كان بسلف هذه الأمة من شره إلى سفك الدماء وجشع إلى الفتك بالأبرياء).
" ولا يسعنا هنا إلا أن نقول لجميع الذين وقعوا تحت تأثير الخبث والدهاء الصهيوني والصليبي : لا تقلقوا أيها السادة نحن مجرد دعاة مبشرين ندعو إلى دين الله، دين الأمن والسلام. نبلغ كلام الله تبليغ الرهبان والدراويش والصوفية بالحكمة والموعظة الحسنة، ونجادل من يعارضنا بالتي هي أحسن بالخطب والرسائل والمقالات حتى يؤمن من يؤمن بدعوتنا عن بينة. أيها السادة لا تقلقوا فهذا ليس جهادنا. جهادنا هو الجهد الإنساني المتواصل في طاعة الله ورسوله، جهادنا هو جهاد باللسان والقلم والكلمة والموعظة الحسنة. هذه هي دعوتنا لا تزيد ولا تنقص. أما السيف والقتال به فمعاذ الله أن نمت إليه بصلة. اللهم إلا أن يُقال إننا ربما دافعنا عن أنفسنا حيثما اعتدى علينا أحد.
" يقول شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه الجهاد 1/9-10 : "إن شريعة الإسلام ترفض القوة لإجبار الناس إلى اعتناقه، ونبيه صلعم لا يرضى بغير الإقناع العقلي بديلاً لدخول الأفراد في الإسلام! يقول الله تعالى مخاطباً رسوله الكريم - عندما رغب في إيمان بعض أقاربه وألح عليه في ذلك - "أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين". ويقول تعالى للبشرية كلها "لا إكراه في الدين" والدعوة إلى الدين في شرع الإسلام يجب أن تكون بالكلمة الطيبة والإقناع السليم. يقول تعالى "ادع إلى سبل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن".
" ويقول الشيخ يوسف القرضاوي : "لم يشهد تاريخ الأديان تسامحاً نظير تسامح الإسلام والمسلمين مع غير المسلمين في المجتمع الإسلامي وخارجه قديماً وحديثاً. إن تاريخ التسامح الإسلامي مع أهل الأديان الأخرى تاريخ ناصع البياض، وقد شهد التاريخ كيف عاش هؤلاء في غاية الأمان والحرية والكرامة داخل المجتمع الإسلامي باعتراف المؤرخين المنصفين من الغربيين أنفسهم، ولكن قوماً لبسوا مسوح العلم يريدون أن يُقَوِّلوا هذا التاريخ ما لم يقله، ويحمِّلوه ما لم يحمله عنوة وافتعالاً يصطادون في الماء العكر. وفي سبيل هذه الغاية الشريرة جَهِدوا جَهْدهم أن يشوهوا تاريخ التسامح الإسلامي الذي لم تعرف له الإنسانية نظيراً، متذرعين بحوادث جزئية قام بها بعض العوام أو الرعاع في بعض البلاد وبعض الأزمان نتيجة لظروف وأسباب خاصة تحدث في كل بلاد الدنيا إلى يومنا هذا – راجع غير المسلمين في المجتمع الإسلامي للشيخ يوسف القرضاوي.
في جعبة الداعية المسلم كل شيء جاهز، وكل شيء موجود تحت الطلب. ما على السائل إلا أن يحدد مطلبه؛ خطب عصماء، أحاديث وروايات، حجج وأعذار شرعية، أحاديث قدسية، وآيات قرآنية
هناك 13 تعليقًا:
هلا أبو قثم
كل موضوع نقوم بكتابته فإننا لديهم مجرمون وخونة وكاذبون !!!!!!!
أنا وأنت نعرف جرائم ديننا وجرائم محمد وهي لدينا واضحة بينة جلية لا لبس بها ولا غموض
وأقول لأهل الإسلام : أين واقتلوا المشركين حيث ثقفتموهــــــم !!؟؟؟؟
أين آية السيــــف الإرهابية ؟؟
أين مئات الأحاديث التي تحث على العنف وقتل الكافر والمرتد ؟؟
اين آيات نشر الدين بالجهاد والغزو والفتوحات و00؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإسلام لدى شيوخي الوهابيين على بلاطة هو (مصحــف و+سيـــف)
!!!!!
لا يخجلون من التصريح بهذا للآن !!!!!!!!!!!
نعم كما تقول أنت : شيوخ الإسلام جاهزين كل عصر ليعطونا خطباً وكلام إنشاء عن رحمة دينهم وهذا بلا وقار واعتذار !!!!!
فلنتخيل سيفاً بعصر الصواريخ وأشعة الليزر ؟؟
من سياسات محمد وأتباعه للآن : التقية كما قلت أنت
الترويغ وتزييف الحقائق وصباغة التاريخ هي تخصصهم العالمي
تحياتي
أحب أن أورد بعض الكلام حيال ماكتبه ابوقتم.وهو أنه لو درسنا مفهوم القتال في الإسلام والحاجة التي دفعت بالمسلمين يومذاك أن ينتضبوا سيوفهم لوفرنا عن أنفسنا بعض الكلام الذي يلقى على عواهنه كما فعل في نصه هذا
التي ينطبق عليها الجحاوية القبطية.ألم يقل السيد المسيح : “ لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضاً. 40وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضاً. 41وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِداً فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. 42مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَقْتَرِضَ مِنْكَ فَلاَ تَرُدَّهُ.
43 أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ” (متى 5: 39 – 44)
فعلى الرغم من هذا السلام الذى يعلمه أتباعه إلا أنه عندما أحس بتآمر اليهود وقوى الشر عليه قال: “لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً.” (لوقا 22: 36)مالذي حذى بالسيد المسيح أن يغير رأيه بشأن قضية التسامح وإدارة الخد الأخر لتلقي صفعة أخرى من اللئام؟؟وأمر بشراء السيوف؟؟أم ترى من أجل تزويق البيوت يومئذ بها؟؟
هذا كان تصرفه وهو لم تستمر حياته كنبى غير ثلاث سنوات. فما بالكم لو كانت استمرت فترة نبوته أكثر من ذلك؟
كان من المؤكد أنه سيخوض حروب ضارية للقضاء على قوى الشر فى هذا العالم كما فعل أنبياء بنى إسرائيل من قبله. لأن الفطرة السوية لأى إنسان تكره إراقة الدماء … ولكن الأسوياء من لدن آدم إلى اليوم قلة … فالخير والشر وجِدا مع أول إنسان عرفته هذه الأرض … ألم يقتل قابيل أخاه من أجل امرأة؟ ومتى؟ حين كان عدد أفراد البشرية فى مهدها الأول لا يزيد عن عدد أفراد أسرة واحدة؟
وسيظل الصراع بين الخير والشر ما بقيت الأرض.
لقد سجل المؤرخ والفيلسوف الأمريكى “ول ديورانت” عدد سنوات الحرب التى خاضتها البشرية فوق هذه الأرض فوجدها 3421 عاماً. بينما لم تزد سنوات السلام والهدنة عن 268 عاماً.
أرأيت إلى أى مدى بلغت قوة الشر؟ إنها لكارثة أن تمضى الحياة على هذا النحو ..
ولنرجع إلى سؤالنا: لماذا حارب النبى محمد؟
ويجيب عن هذا السؤال رجل مسيحى مؤمن هو “توماس كارليل”:
كانت نية هذا النبى قبل عام 622 م أن ينشر دينه بالحكمة والموعظة الحسنة وقد بذل فى سبيل ذلك كل جهد ، ولكنه وجد الظالمين لم يكتفوا برفض رسالته ودعوته ، بل عمدوا إلى إسكاته بشتى الطرق من تهديد ووعيد واضطهاد حتى لا ينشر دعوته.
وهذا ما دفعه إلى الدفاع عن نفسه والدفاع عن دعوته وكأن لسان حاله يقول: أما وقد أبت قريش إلا الحرب فلتنظر إذن أى قوم نحن ...
واستطرد قائلاً يرد على القائلين بأن هذا النبى نشر الإسلام بالسيف فيقول: “أرى أن الحق ينشر نفسه بأية طريقة حسبما تقتضيه الحال ... ألم تروا أن النصرانية كانت لا تأنف أن تستخدم السيف أحياناً ، وحسبكم ما فعله شارلمان بقبائل الساكسون ... أنا لا أحفل أكان انتشار الحق بالسيف أم باللسان أم بأية طريقة أخرى ... فلندع الحقائق تنشر سلطانها بالخطابة أو بالصحافة أو بالنار ... لندعها تكافح وتجاهد بأيديها وأرجلها وأظافرها فإنها لن تنهزم أبداً ... ولن يُهزم منها إلا ما يستحق الفناء ... ”.
للقليل من المعلومات
عرفت الإنسانية الحرب على مر الدهور وكر العصور, فالحرب ضرورة إنسانية واجتماعية, فكانت سنوات الحرب في تاريخ البشرية أكثر من سنوات السلام, فعلى مدى خمسة آلاف سنة حدثت (14555) حربا تسببت في موت (25) مليار إنسان تقريبا, وعلى مدى أل(3400)سنة الأخيرة من حياة البشرية لم تنعم البشرية إلا بمائتين وخمسين سنة سلام فقط
وفى إحصاء أخر فأن البشرية شهدت (213) سنة حرب مقابل سنة واحدة سلام, وأنه خلال (185) جيلا, لم ينعم بسلم مؤقت, إلا عشرة أجيال فقط. فمنذ الحرب العالمية في القرن العشرين, شهد العالم ما يقرب من مائتين وخمسين نزاعا مسلحا دوليا وداخليا بلغ عدد ضحاياها (170) مليون شخص, أي يحدث كل خمس شهور تقريبا نزاعا مسلحا, ينتج عنه خسائر في الأرواح والممتلكات والمعدات (د/سعيد جويلى المدخل لدراسة القانون الدولي الانسانى, القاهرة, 2003, المقدمة ص 1)
مساء سعيد
هلا بك راوند الصديق
هلا بالمجهول الغريم
صديقنا المجهول أنا سعيد بزياراتك وأجدني اليوم أسعد إذ تكرمت و قبلت النزول إلى مائدة الحوار.
أخي
إن المسيح عيسى بن مريم و محمد بن آمنة لدينا صنوان.نحن لا نصدق بهما كليهما. كما أننا لا نتبين الفرق بينهما.كلاهما شخصية موهومة منحولة لا علاقة لهما بالواقع بثاثا.أما عن ديانتيهما فإن أنت يا أخي تفرق بين المسيحية و الإسلام فأنا أعتبرهما كلا واحدا لايتجزأ.فالمسيحية هي الإسلام بمسوح رهبانية و الإسلام هو المسيحية مطعمة بالهمجية البدوبة.فإذا كان محمد مجرما و فاسدا و ناكر جميل فنفس الشيء ينطبق على المسيح و حتى على موسى..
يقول علي ياسين في كتابه الثالوث المحرم :( للدين كالعملة وجهان: وجه سلبي هو وجه الظالمين ، و الظالمون هنا هم الطبقة البرجوازية ، و وجه إيجابي هو وجه المظلومين الذي يستغله السيد المسيح و النبي محمد و ماني و بودا و أبو ذر الغفاري..)
فالرجال بخمستهم خرجوا لنصرة المظلوم و التصدي للظلم.فلأنهما استعملا السيف و الخديعة و النفاق و البهتان العظيم نجح محمد و عيسى و موسى حيث أخفق أنبياء الإنسانية الحقة و المعروف و المطلق ماني و بودا و حتى أبوذرر .و لكن فيماذا نجح محمد.هل نجح في نصرة المظلومين حقا..؟أم نجح في سحقهم و تذليلهم و تجهيلهم و جعلهم يزهدون في حقوقهم و أعراضهم و أموالهم و دنياهم مقابل النعيم و الحور و الولدان المخلدين..
إلا أن المسيحية اليوم و بعد أن عملت فيها معاول الإلحاد و العلمانية عملها أصبحت قابلة للحياة و التطور و التكيف .فهل يا ترى إسلامنا سيسمح لنفس المعاول أن تقومه و تهذبه و تجعله قابلا للحياة مرة أخرى..؟
أما الحروب يا سيدي فاعلم أن الإنسانية قد تغلبت على آفتها و أن هذه الظاهرة المرضية أصبحت اليوم إلى زوال.و اعلم أن آخر ما ستنتهي به هذه الظاهرة هي تلك الحرب التي لا تتمنونها أبدا.و التي كانت على وشك الحدوث لولا تملص المتلصين م حياد الأروبيين.؟تلك هي آخر حرب ستعرفها الإنسانية
أبو قثم
لكتر ة غبائه ظن انني انا من كتبت
لقد نقلت فقط من موقع اخر مع تغير بعض الاشياء تماما كما تفعل انت
سقطت في الفخ
ههههههههههه
درس اخر من دروس الحياة
وداوها بالتي كانت هي الداء
الله اكبر
الله اكبر
لقد استطعت غرز سيفي في كثير من مدونات الكفار
تسبب بعدها بقطع ستة من الكيبلات تحت البحر بالقرب من الشواطيء الايطاليه
واصبح النت ضعيفا
هذا هو النصر
وليخسا الملحدون
يا جاري العزيز كيف حالك ؟
انك وبما دونته هذه المرة حيرت وجاعا وتساؤلات وذكريات لا ولن تمحى لانها ببساطة رافقتني طوال فترة الطفولة
كيف ذلك؟
كنت أكره حفظ القرآن وحفظ أي شيء من الدروس وكل ما كنت ارغب في الوصول اليه هو الفهم واعادة تأويل ما فهمته بلغة ابسط واوضح بالنسبة لي واذا بي أجد نفسي أمام معلمين وحتى اساتذة يكرهونني على الحفظ وحفظ ماذا؟ حفظ القرآن الذي ومنذ الطفولة كنت أرى فيه تناقضات ولكن أحبسها في عقلي ووجداني وأنت تعلم ما لذلك من أحاحيس بالذنب والخطيئة والشذوذو ....
انني كنت دائما في طفولتي أتساءل عن معنى "انك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء" كما احترت امدة طويلة في ما حصل لسيدة من الجيران تزوجت آن ذاك برجل بلجيكي الجنسية وما طولب منه فعله هو ببساطة ان يذهب الى الجامع ويقول لا الاه الا الله وان محمد رسول الله وأن يصلي ركعتان في الجامع في حين وان هذا السيذ لا يتكلم العربية اصلا ولكنه اعتبر مسلما وتزوج من تلك السيدة التونسية وانتهى الامر
ومثل هذه المواقف كثيرة ومتعددة وكل ما تتركه في ذهني هو حيرة واشمأزاز
يا هلا بك جارتي المحترمة
أسعدتني زيارتك.لقد قضيت اليوم كله ضيفا عند مدونتك
تحياتي
هلا أبا عبيدة
و الله وليك وحشة يا راجل
وين الغيبة يا راجل
وإيش خبار طيزك ..؟
أسلاكنا لم يمسسها سيفك يا صقار.
طلاسمنا أقوى من خرافات ربك
أ لا ترى أنك و ربك أحولان لم تقطعا إلا أسلاك السعودية و الخليج.؟
آه منك يا صقار
و آه من سيفك البتار
أبو قثم
merci
pour le post
voila mon blog visitez le
http://olfayoussef.blogspot.com/
olfa youssef
شهادة دّكتورا الدّولة في اللغة العربيّة وآدابها (كلّية الآداب بمنّوبة) 2002. ملاحظة: حسن جدّا
..تعدد المعنى في القران
الكريم
عزيزي أبوقثم
هذا عنوان مدونتي الجديدة
www.sawsanah.blogspot.com
silhouette
لا فائدة معهم هم ودينهم الخرائي
إننا معذبون حيث وجدنا بهذه الأرض القذرة معهم بلا رضانا ولا مشورتنا
اللعنة
هلا راوند
كيفك يا صاح
الإمتحانات غدا
سنظطر للعياب
كيف أنت مع خميس المؤمنين
هلا عزيزتي سيلويت
و الله و ليك وحشة يا ست
وينك وين البستان الجميل
أمس حاولت مرارا الدخول لركن التعاليق في مدونتك الجديدة و لكن لم أستطع .أما اليوم فالمدونة غير موجودة بتاتا.أ حجبت ام أنك تعدبنها من جديد
عزيزتي
لا تطيلي الغياب فإن ذاك يسر الفقير اللئيم و أمثاله و يضني المحبين و الأصدقاء
تحياتي لكما
هلا بو قثم
خذ راحتك وارجع بالسلامة
المؤمنين لعنتي عليهم وعلى أصلهم وعلى دينهم الزفت
إرسال تعليق