صور عجيبة و نادرة من المجتمعات المسلمة
أعددت لكم سلسلة عجيبة من مغـرّبات حياة المسلمين و نوادرهم الاجتماعية. أتمنى أن تنال منكم القبول و الرضى.و هذه أول حلقة اخترتها و هي من بغداد عاصمة بني العباس
حكى أبو علي الحسين بن الحجّاج ، الشاعر البغدادي ، قال:
دعاني رئيس من رؤساء بغداد إلى شراب، و كانت أوّل معرفتي به، فأحضر أطعمة محفِلة في جملتها قمحيّة ( حلوى تهيأ بالقمح المسلوق الممزوج بماء الورد)محكمة الطبخ فأكثرت منها، ثم حضر الشراب، فلما شربت أقداحا يسيرة دارت بطني و احتجت إلى الخلاء ثم احتشمت أن أقوم في أوّل المجلس عند رجل لم يتقدّم لي معه انبساط،، فكاسرت عسى أن يتقدّمني أحد بالقيام فلم يتقدّم . ثمّ حضر السّماع، و كلّما سكت المغنيّ أقبل عليّ الرّجل بالحديث و جماعة من الأدباء و الكبراء كانوا حضورا في المجلس، فلم يسعني إلا مراسلتُهم و أن أفيض معهم فيما يفيضون.و في أثناء ذلك تأخذ المغاني في الغناء فلا يسعني إلا الإنصات و الاستماع ، و أنا أقاسي الجهد و أعاني البلاء.و لم يقدّر الله عزّ و جلّ أن يقوم أحد من أهل المجلس للخلاء.كلّهم عـُصموا.
فلمّا اشتدّ بي الألم و أحسست في باطني ريّاح الخريف و في جنبي ضربات السّيوف طلبت الانصراف فقامت قيامة ربّ المنزل و الحاضرين، و أقسموا ألاّ يكون ذلك. و مالوا عليّ بالأقداح الكبار ، فكان ذلك أشقّ عليّ.فلمّا عاينت الموت قلت:<ما لهذا الأمر إلاّ الاحتيال عليه>. فكاسرت قليلا إلى أن غنّى مغنّ بشعر فأظهرت الطرب و التواجد ، و شربت أقداحا متوالية ثم تخادرت بعد ذلك و تساكرت و ألقيت بنفسي إلى الأرض فكلّّموني فلم أجبهم، فلم يشكّوا في أنّي سكرت و تركوني.. فبقيت كذلك شيئا يسيرا ثمّ قمت و أظهرت الحياء منهم لما فرط منّي بينهم من السّكر. ثمّ نهضت خارجا فطمّعوني الجلوس فلم أعرّج عليهم و خرجت على أنّي طافح سكران. فركبت دابتي و قدّم صاحب المنزل بين يديّ مشعلا بـيد مُشـاعِــليّ (حامل المشعل لإنارة الطريق). فلمّا أغلقوا الباب و رجعوا رأيت أنّي نشرت من قبر.فركضت الدّابَّةَ ملء فروجها، ألتمس موضعا أنزل فيه لقضاء حاجتي.فدفعت إلى خرابة أعرف عليها ربعا تسكنه القحاب، فنزلت و عدلت إلى جدار و بقي صاحب المشعل مع دابّتي ناحية، فحللت سراويلي ثم جلست فقضيت حاجتي فاسترحت بعض الراحة.
فبينما أنا كذلك إذا سطل قد نزل من طاق في الجدار الذي أنا تحته بسلسلة حتى بقي على الأرض بين يديّ ملآن ماء، فعجبت كيف تصوّر هذا الأدب البارع من أهل الموضع. فأدخلت يدي في الإناء و أخذت كفّ ماء و نضخت به موضع الأذى و أمررت يدي اليسرى عليه المرّة الأولى ثمّ الثانية . فلم أشعر إلاّ و السّطل في نصف الجدار صاعدا إلى الطّاق . فبهتّ و بقيت حائرا لا أدري ما أصنع و قد تلطخّت يدي و وركاي وصرت في صورة شنيعة . و سمعت الضّحك من الطّاق و لم أشك أنهم عرفوني بضوء المشعل، فلم أجد مفزعا إلا السراويل، فمسحت يدي في الحائط ثم في السراويل و مسحت ما بين وركي، فبقي السروال شوهة شوهاء.
ثم لففته و أدخلته في كمّي و ركبت البغلة و سقت إلى منزلي . فلم أتمالك، لسهري و معاناة الألم أوّل الليل و تمام النادرة عليّ. أنّي ألقيت السراويل عند رجل السرير و صعدت فألقيت نفسي في الفراش.
و كانت لي زوجة أم بنين تدلّ عليّ لصيانتها و ابتذالي و عفّتها و فجوري، فلمّا رأتني أخرجت السراويل من كمّي استرابت بذلك ، و لم تشكّ أنّي عملت شيئا في الطريق.فأخذته و أنا نائم ثم فتحته في ضوء السراج فوجدته على تلك الصورة فلم يختلجها شك أني نلت أمْرَدَ و تمسّحْت بسراويلي ، فجاءت إلى السرير فهتكت ستره ثم تناولت ثيابي ، و أنا لا أشعر، فمزّقتها طولا و عرضا ثم شقّت الرداء الذي عليّ و بركت على صدري و جعلت تمسح خراء السراويل في عارضي ( العارض هو صفحة الخدّ) و لحيتي و شاربي و تقول
<هذه اللحية الملعونة و الشوارب المنتنّة أولى بالخراء من السراويل.>
فاستيقظت و رُمتً كلامها ، فكلّما فتحت فمي لأتكلم دسّت السراويل في فمي و حنّكتني ( أي دلكت حلقي) بخراه و قالت لي<كــله أطيب لك>
و هي ترعد قد فارقت المعقول و تقول :
< فرغتَ من الأيمان الفاجرة و الجحود و الأعذار الكاذبة حتى صرت إلى هذه المطاهرة البالغة، تجيئني بخراء المُردِ على سراويلك فأغسله في داري.>
فعلمت أنها معذورة و قلت: < ما لهذا الأمر إلا الصبر عليه>.فصبرت حتى قضت غرضها مما أرادته بي ، فعلا و قولا. و جلستْ ناحية تبكي و تلطم وجهها و تمزّق شعرها و ثيابها، فقمت و قلت:
<يا هذه، اتّقي الله في نفسك و اعلمي أنّ كلّ شيء بلغك عنّي من يوم رأيتك و رأيتني إلى هذا اليوم صحيح، و أنا الظلوم الغشوم فيه، و أما هذه النازلة فأنا و الله بريء.>
و حكيت لها صورة الحال و قلت لها:
<ابعثي بعبدك حتى يشاهد أثر يدي في الحائط و موضع جلوسي تحته>
و حلفت لها على ذلك حتى رضيت و صدّقتني و ندمت على ما فرط منها ، ثم قامت فسخّنت الماء و قدّمت إليّ المشط و الطّّيب، و قمت أغسل لحيتي و أتبخّر و أتعطّر، فلم أزل في هذا الشّغل إلى أن طلعت الشمس و مضت الليلة كلّها في الخراء...
إلى اللقاء في صورة أخرى من مجتمعنا
إعداد و تقديم
أبو قـــــثم
هناك 23 تعليقًا:
يا أبا القثم مواضيعك تظهر حقيقة مجتمعنا ،و مع مرارة الحقيقة و لكنها الحقيقة و لابد أن نتجرع مرارتها لنراها جيدا و نحاول علاجها
لا حياء في الدين :-
===========
لا حياء في العلم :-
===========
الشذوذ الجنسي في الاسلام :-
===========
لماذا يحث الاسلام على الشذوذ الجنسي؟؟؟ ,حتى أن القرآن فيه وصف لغلمان مطهرون يطوفون على المسلمين الصالحين المتبعين لتعاليم سيد الخلق أجمعين صلعم النبي , و قد وصف المشايخ و المفسرين و أحاديث صلعم هؤلاء الغلمان بأنهم غلمان مطهرون من الغائط و المخاط و كل مخرجات الجسم غير المستحبة ,, و عندما يراهم المسلم الصالح المتكأ على أرائك الجنة ,أي كنب الجنة أى أن الجنة يوجد فيها كنب متكأ عليها المسلمون الصالحون الشهداء ...أي الذين قاموا بتفجير أنفسهم في المدنيين الابرياء ... و يحمل لهم هؤلاء الغلمان خمر الجنة الدرجة الاولى التي هي لذه للشاربين ... و هؤلاء الغلمان شديدي البياض حتى أن المسلم المتبع لتعاليم الاسلام يحسبهم لؤلؤا منثورا من كثرة بياضهم ... كما أن هؤلاء الغلمان لايهرمون أي أنهم لا يكبرون في السن فهم يظلون على هيئة الغلمان أبد الدهر ...يعني ذلك أنهم لا يكبرون في السن أبدا بل يظلون أطفال لامتاع المسلم المجاهد المحب ممارسة الشذوذ الجنسي مع الاطفال (((ماهذه العظمة و الرحمة المهداه يا سيد الخلق أجمعين يا صلعم؟؟؟ )))... و في هذه النقطة يدافع المشايخ و يقولون أن هذه الغلمان ليست للذة و لكن للتنعم ... أي النعيم الابدي ... و طبعا في اللغة العربية فان التنعم هو درجة أعلى من اللذة الوقتية فهؤلاء الغلمان ليتنعم معهم المسلمين و هاهم وصلم بتفسيرهم الى درجة من الاستمتاع أكثر مما ذكرناها فالحقائق صعب إخفاؤها ........... ليس ذلك و حسب و لكن أيضا يوجد مع هؤلاء الغلمان حور العين لممارسة الجنس معهم و الاحاديث النبوية و تفسيرات المشايخ به وصف دقيق لهؤلاء الحوريات و كيفية التنعم معهم و ملاطفة المسلم حبيب الرحمن و الذي لا مجال لذكره في هذا البحث .... و لم يذكر طبيعة هؤلاء الغلمان و حور العين أهم ملائكة على هيئة البشر !!!أم بشرّّّ!!!أم من أولاد القردة و الخنازير ...ولماذا لا يطوف حور العين بالخمر على الصالحين و يتم تسخير هؤلاء الاطفال لهذا العمل المهين ...الاجابه هنا حيث أن جسد المرأة عورة و حور العين الاثنان و سبعون حورية مثلا الخاصة بالشهيد ليسوا مشاعا و لكنهم كنز ثمين و الرجل بطبعه لا يحب أن تظهر حريمه على أحد فيظل هؤلاء الحوريات مقصورات في الخيام و هنا يظهر مظهر آخر من الجنة التي توعدون و هو وجود خيم بها محبوس بها هؤلاء حور العين .....و لماذا حور العين بالذات فالبنات الاوربيات مثلا ذوات البشرة البيضاء و الشعر الاصفر لماذا لم يتم ذكرهم ؟؟؟ و فيه رجال يحبون النساء الافارقة ذوات البشرة السمراء و منهم ملكات جمال فلماذا فقط حور العين ؟؟؟ و لم يذكر باقي الفتيات الجميلات .....
و هنا نلقي الضوء على بعض المعاني و التفاسير المستوحاه من لغتنا الجميلة :- مقصورات في الخيام هنا تعني الحبس الكلي لهم داخل هذه الخيام ,,, أما اذا قال أسيرات في الخيام فالاسيرة يمكن أن يكون لها بعض الحرية في الخروج أو أي عمل و يمكن بيعها الى غير ذلك ... أما قول القرآن مقصورات فيعني ذلك سجن مؤبد لا تخرج منه حور العين أبدا ... و كل مهمتهم في الجنة امتاع المسلم و لا سيما ان كان شهيدا حيث يصيرون اثنان و سبعون حورية في الخيمة لحم على بعضهم البعض ينتظرون من يملكهم فقط و لا يرون الشمس ((( شمس الجنة )))وعلى هذا الاساس و هذه الخصوصية لممارسة الجنس لمالك هؤلاء الحوريات فقط ... فهم اذا لا يخرجون لخدمته و يراهم باقي الصالحون الممددون على كنب الجنة تحت أشجار الفواكه ....و على ذلك فقد رمي لهم الرحمن الغلمان لخدمتهم في هذه الجنة لان الغلمان جسدهم ليس عورة فيطوف على المؤمنون الصالحون غلمان مطهرون للاستمتاع معهم ...
و على هذا نرى الشذوذ الجنسي واضح و الذي يسمى اللواط نسبة لنبي الله لوط ,,, فقد وعد النبي محمد أتباعه بوجود هؤلاء الغلمان المطهرون لتشجيعهم على دخول جنته لما شاهده من حب لممارسة اللواط بين أتباعه و سوف نحاول بحث ظاهرة الغلمان (((أي نكاح الاطفال ))) تاريخيا مع تأصيل علمي لهذه الظاهرة ...
الغلمان في أرض الرمال :-
ّّّّّّّّّ@@@@@@@@@
كان في قديم الازل العربان لا يملكون الا قطعان الاغنام و الابل و يقومون بالرعي و كانت هذه حرفة أرض بلاد الرمال الاساسية و مصدر دخلهم الوحيد قبل ظهور البترول في بلادهم و حصولهم على الاموال من الغرب ثمنا لهذا البترول و الذي استخدم فيما بعد لنشر آياتهم الشيطانية ,,,, و كان الرجل العربي حياته في ظل هذه الصحراء القاحلة و تحت حرارة الشمس القاتلة عليه أن يقوم بالرعي لكسب عيشه و اطعام أهله و أولاده,,, فهو يقوم يرعى قطيعه من الاغنام و الابل و كثيرون من الاغنياء يملكون قطعان كبيرة تقدر بمئات الرؤس من الاغنام ....
وطبعا لا يستطيع الرعي لكل أغنامه وحده كما لا يستطيع اصطحاب زوجته معه أو جاريته حسب الاحوال لانه يأخذ معه خيمته و طعامه و يمكن يغيب شهور يرعى الاغنام و الابل في الصحراء و قد يقطع مئات الكيلومترات بعيدا عن منزله و قبيلته ...و على هذا لا يمكن اصطحاب نساء معه لان الظروف قاسية جدا و لا تتحمل النساء هذه الظروف القاسية نظرا لطبيعة جسدهم و التغيرات التي تحدث به كما أنه يمشي و سط الصحراء أيضا حيث رجال قد يقابلوه وقطاع طرق الى غير ذلك و قد يكون البنت أو الجارية معه سبب لكثير من المشاكل في هذا المجتمع البدوي فقد تسرق منه البنت التي معه أو الجارية أو تكون اغراء لممارسة الجنس معها بواسطة رجال الطريق و طبعا ستكون الثمرة هي حمل الفتاه و في ظل هذه الظروف ماذا يفعل البدوي أيقتل الفتاه و هو يقتلها في الغالب حتى و ان كانت جاريته ليتخلص منها
و هنا كان الغلام هو الحل فقام راعي الاغنام بالاستعانة بغلام قد يكون عبد اشتراه أو أحد أولاد الفقراء الذين لا يملكون أغنام أو أحد أقاربه فكان هذا الغلام هو خير معين له في الصحراء فهو لا يحيض و يطيع تعليماته فيظل هذا الغلام معه حتى البلوغ و هكذا و لكن هذا الغلام يكون معه في الخيمة و يعيش معه لمدة شهور في الصحراء لا يرى الا هو و لا يوجد تليفزيون بالليل و لا كهرباء و لا أي مجال للتسلية فقط هو و غلامه الذي يعرفه الناس به فهذا غلام المغيرة ابن شعبة و هذا غلام المشتاق أبو حديدة و هذا غلام أبن تيمية و هكذا و في ظلمة الليل ووحشة الصحراء و قسوة الحياه لم يجد راعي الغنم الا غلامه لكي يتسلى عليه و مره في مرة يأخذ الغلام عليها و يشتاق لسيده و بعد عناء العمل ينكح السيد الغلام و قد يملك الاغنياء عدة غلمان لهذا الغرض و تنشأ هذه العلاقة الشاذة بين الرجل و غلامه في ظلمة الصحراء ويملك الاغنياء من القوم عدة غلمان لهذا الغرض فهم يساعدوه في عمله في رعاية الاغنام و اعداد الطعام له و يتحملون العمل و يكون أفضل من النساء و قد أحب كثير من الرعاه غلمانهم لدرجة العبادة ووهب كل شئ لهم ... و لكن هنا واجه الراعي مشكله فالغلام لن يظل غلام للأبد فبعد فترة سيبلغ الغلام و سيتبدل شكله و يظهر الشعر في وجهه و جسده و في هذه الحالة ستظهر عليه علامات المراهقة من عند و غير ذلك من محاولات اثبات الشخصية فيخاف منه الراعي و يتخلص منه بسرعة و يبحث عن غلام آخر و في نفس الوقت فهو حزين لفقد الغلام الذي رباه و علمه و سوف يعيد الكرة مع غلام آخر ...........و هنا لم يفوت النبي المزعوم محمد ابن عبد الله فرغب الرعاه في الجنة بوصفه غلمان الجنة لا يهرمون أى يظل الغلام على حاله في عمر الطفولة مدى الدهر حتى لا يخيف المسلم و يكون ممتع له في ممارسة الجنس الى الابد.
الشذوذ الجنسي (تأصيل طبي )
=================
القاء الضوء على ظاهرة الغلمان ,,, فالطفل الصغير في بداية تعلمه التحكم في عملية التبول و التبرز يشعر ببعض اللذه من التحكم في عملية التبرز و ذلك طبقا لاراء العالم فرويد ...و لكن كيف تنشأ عملية الشذوذ الجنسي وهو رغبة الغلام في أن ينكحه أحد ؟؟؟ فاذا نشأ هذا الطفل و تعود على أن ينكح أي يتم نكاحه من فتحة دبره فسيتعود على هذه النكاح حيث مع كثرة الممارسة الجنسية مع هذا الطفل تتكون شئ مثل الزوائد الجلدية أو الثنايات الجلدية داخل فتحة الشرج لهذا الغلام و التي يحتاج الى ملامستها و الاحتكاك بها ليشعر بالراحة بعد هذه العملية ,,, و قد يحتاج الشخص لعلاج طبي مع العلاج النفسي للتغلب على هذه العادة الذميمة ... فاذا نشأ الغلام وهو ينكح من دبره باستمرار فانه سيشعر بالهياج و يحتاج دائما لمن ينكحه و يشعر أن هذا حقه ,,, و يصبح هذا الشخص من المثليين جنسيا ..... بل أنه كلما زاد عمره و بعكس الرغبات الجنسية العادية فان الحالة تتفاقم و تزداد الثنيات الجلدية و الالتهابات في فتحة دبره و تحتاج الى الهرش و الاحتكاك بها بصورة مستمرة ليشعر بعدها الشاذ جنسيا براحة مؤقته سرعان ما تتلاشى فكلما كبر من اعتاد أن ينكح من دبره كلما احتاج الى جماع أكثر له من الخلف ليشعر ببعض الراحة ..و هذا يفسر أن ترى صاحب العمل المثلي جنسيا في أشد الشوق للعاملين الجدد و ينتظر صلاة الجماع بفارغ الصبر ليشاهد الاعضاء التناسلية للشباب الجديد أثناء الوضوء و المحاولة لاستقطابهم لنكاحه بشدة من فتحة دبره ... و يقوم هو بدوره أيضا في نكاح أطفال اخرين ...و على هذا فالشذوذ الجنسي مرض معدي ...
نكاح الغلمان في الاسلام :-
@@@@@@@@@
المعروف أن بلاد الرمال أرض أشرف المرسلين ينتشر بها أكبر معدلات للشذوذ الجنسي في العالم ,,, و الاسلام له دور كبير في انتشار هذا الشذوذ ,,, فالشذوذ الجنسي هو جنة المسلم الغير متزوج فهذا الطفل الامرد يعلمه أبواه كيف يستبرأ من البول و الغائط ,, و الاستبراء هنا غير الغسل العادي فالاستبراء يعني التأكد التام من نظافة فتحة الدبر و يكون ذلك بان يعلم الوالدين للطفل كيف يحك فتحة شرجه و يدخل أصابعه ليكون الاستبراء كما أمر أشرف المرسلين فيكون لهذا الطفل أول درس في الشذوذ الجنسي ,,, و طبعا هم لا يقصدون ذلك و لكنها تعليمات نبي اللحمة و الشوربة ...ثم بعد ذلك بعد أن يلعب الطفل في فتحاته و المعروف طبيا أن هذه المناطق و فتحة الشرج هي مناطق نهاية أعصاب و مرة بعد مرة من الاستبراء يشعر الطفل بلذة من نوع ما أثناء قيامه باللعب في فتحة الاست خمسة مرات في الليوم فتجده ينتظر الآذان بفارغ الصبر ليتخلص من ملابسه و يبدأ ببعض اللعب في نفسه .. و مرة في مرة يجد هذا العمل جيد فلا يشعر بالخجل ... و طبعا يراقبه أهله وهو يؤدي الصلاة في البداية تمهيدا لارساله لصلاة الجماع في الجامع و الذي يوحي اسمه بمعني الجماع فهو أمر بالجماع ((جامع)) أمر مباشر بالجماع ....
ومن تعليمات نبي اللحمة و الشوربة أنه لابد من ضرب الطفل اذا لم يمارس صلاة الجماع فهذا أمر لا يمكن التسامح به فعلى هذا يشعر الطفل بالظلم و القهر من صغره مما يدفعه لمزيد من اللعب في شرجه كنوع من التعويض و البحث عن هذا ا لاستمتاع ..
(((((((((و المعروف أن الاسلام وضح حد للمرأة الزانية و تكلم القرآن عنها كثيرا و عن الزنى و كيفية معاقبة الزناه من رجم و جلد و غيره أما اللواط فلا يوجد عقوبة صريحة عن ذلك فكثيرا من محبي ممارسة الجنس مع الغلمان يرون أن هذا العمل غير محرم في الاسلام لانه لا يوجد تحريم صريح له في القرآن ... و عندما وجد المشايخ ذلك و لحفظ ماء الوجه قاموا باستحداث بعض العقوبات و لكنها كلها تعتمد على القياس و لا يوجد نص صريح عليها ومن يمارس الجنس مع الغلمان يقول أعمل أيه و هذه علاقة لا يوجد بها حرمة حيث لا يوجد بها اختلاط أنساب و عندما يرى مشايخ المساجد هذا العمل في دورات المياه الخاصه بالمساجد أو يمارسونه يقولون هذا لعب عيال ))))))))))
و عوده الى موضوعنا كيف ينشأ الغلام و عندما يعلم الاهل الطفل في سنواته الاولى الاستبراء و الوضوء ثم الصلاة و ذلك قبل دخول المدرسة يرسل الطفل الى المسجد ليصلي بين الرجال و المراهقون و طبعا جيرانه من الاطفال الاكبر منه و الشباب يتجمعوا و يأخذونه الى الجامع لممارسة صلاة الجماع و لكن هذا الطفل الصغير يصعب عليه الوضوء في المنزل لان أرجله لا تصل الى صنبور المياه مثلا فعليه أن يتعلم الوضوء في المسجد لتتعلق روحه بالمسجد و ليكون شابا نشأ في حب الرسول و الجامع فيتعلم الطفل في سنواته الاولى قبل عمر السادسة الذهاب للمسجد و خلع حذائه ثم لبس القبقاب لدخول دورة المياه و في كثير من الحالات لا يجد قبقاب على مقاسه فيدخل الى دورة المياه حافي القدمين و يا عذابه ان كان يلبس بنطلون فالافضل لبس جلباب ليسهل له كشف نفسه و أعضاؤه التناسلية و مؤخرته أثناء الاستبراء من الغائط ,,, هذه الافعال تساعد على القضاء على أي خجل في نفس الغلام و تجعل عينه واسعه ,,,,,,و في هذه الاثناء تتوطد علاقة الغلام بأحباء الرحمن من الشباب المراهق و الغلمان الذين أكبر منه سنا فهم يأخذونه الى الجامع و يدخلون معه الى دورة المياه و يصلوا معه و ملتصقين به جسديا فيمكن مثلا التطرق لبعض المواضيع التي يعاني منها أثناء الاستبراء أو أثناء الوضوء أو أثناء الصلاة ,,,, فهذا الطفل الصغير يذهب الى المسجد خمسة مرات في اليوم مع أصدقائه و يدخل دورة مياه الجامع للاستبراء و اللعب في فتحة الشرج و هؤلاء الشباب مثله مما يجعله على علاقة مستمرة بفتحة شرجه و اعضاؤه التناسلية و التي تعني بالنسبة له شئ مجهول يرغب في اكتشافه و كلما جاء موعد الصلاة تجدد داخله الرغبه في اكتشاف هذا المجهول و استغلاله و في هذه الاثناء يجد أولاد عمه و جيرانه أو حتى اخوته بجواره فتتوجه انظاره اليهم و هم أيضا يغمرونه بالحنان و حمله و وضعه على أرجلهم ثم بعد ذلك تتطور العلاقة الى ممارسة جنسية سطحية مع دبر هذا الطفل ثم مرة مع مرة تتطور هذه الممارسات السطحية و التي سيشعر بها الغلام و مرة في مرة سيستمتع بها و يطلبها بصورة مباشرة أو غير مباشرة و لا سيما ان كان ينام مع أولاد عمه أو أخوته على نفس السرير و يتحول هذا الطفل الى غلام فعند ذهابه الى الجامع لممارسة صلاة الجماع يدخل دورة مياه الجامع و يدخل معه أحد أصحابه من المراهقين و يكون الهدف في البداية هو الخوف على الغلام عند جلوسه على قاعدة دورة المياه ثم يقوم هذا الفتى بمساعدة الغلام على الاستبراء و بعد ذلك يشعر بالاثاره عندما يحس بحرارة جسد الغلام و أن فتحة الشرج عند وضع اصبعه عليها تتحرك و تفتح فيقوم هذا الفتى بالجلوس على قاعدة دورة المياه ووضع الغلام على أرجله و في البداية يمارس الجنس من الخارج و لكن بعد ذلك يضع قضيبه المنتصب داخل فتحة شرج الغلام و يحضنه بيده ثم بعد ذلك بعد أن يقضي حاجته مع الغلام يخرج عادي من دورة المياه و معه الغلام و على ذلك لا يفارق هذا المراهق هذا الغلام بل و كل صلاة يمر عليه في البيت ليأخذه يصلي معه و أهل الغلام سعداء جدا بهذه العلاقة فهم يرون هاذان الطفلين تحابا في الله فطوبى لهم ,,, فبدلا من لعب الكورة في الشارع و التعرض للحوادث أو اللعب على السلم أو غير ذلك من أنشطة الاطفال تجدهم نشآ في حب الرسول أسعد مخلوقات الرحمن ,,, و هذا الغلام منذ أن تعرف على جارنا عصام و هو هادئ الطباع و قلبه معلق بالمساجد تبعا لحديث صلعم و طبعا المراهق يأخذ الغلام معه في كل مكان فعصام المراهق قد فعل معه أيضا ما فعله مع هذا الغلام فهو يشعر أنه يمارس حقه ... و أيضا عصام المراهق عندما يذاكر دروسه و هو من المتفوقين و يتمنى دخول كلية الطب و له لحية مازالت خضراء يذاكر مع صديق له و يدعونهم الجيران بالصديقان فهو يقوم بنكاح عصام المراهق في غرفته و أهل عصام سعداء به لانه كمراهق فانه يصلي في الجماع و لا يتخلف عنه بل أن ما شاء الله علامة الصلاة في جبهته و لا يعرف بنات و لا يشرب دخان فهو شاب مثالي و جميع الجيران يتمنوه عريسا لبناتهم لانه نشأ في رعاية ربه فهو حبيب الرحمن و النبي الامي ....و هذا الغلام الذي مازال صغيرا لم يدخل المدرسة بعد أصبح غلاما عاشقا للنكاح الذي تعلمه من الاستبراء و الجامع و صلاة الجماع و جاره المراهق يأخذه معه في كل صلاة و يمارس معه في دورة مياه المسجد و عندما تعود الغلام على النكاح بدأ يأخذه في أماكن أخرى غير الجامع و يكبر الغلام و يظل عصام يستنكحه و يطلب الغلام من عصام هذا و يتمتع به و بعد سنوات من الصلاة في المسجد و صلاة الجماع و التي بعد ممارسة الجماع في دورة مياه المسجد يشعر الغلام بالامان و جسده يلامس جسد المصلين الرجال ,,,, فأصبح الغلام رائع و متمسك بدين أسعد المخلوقات ... و لكن الغلام بعد سنوات من النكاح مع جارهم عصام و الذي كان أول من ناكحه دخل عصام كلية الطب كما كان يتمنى و ماشاء الله مطلق لحيته و يرتدي الثوب السعودي باستمرار و دائما تلاحظ سواد الجلباب الابيض من عند مؤخرة عصام المكتنزة و عصام ركب الموجه و أصبح شيخ كبير و لم يعد عنده وقت لغلامه ... و طبعا بعد سنوات دخل الغلام المدرسة و ماشاء الله قلبه معلق بالمساجد !!!!
و لكنه أصبح مدمن ممارسة الجنس الشرجي و تغيرت طبيعة شرجه فقد توسعت فتحتها و زادت بها الثنايات الجلدية و التي تحتاج الى الحك و التدليك بصورة مستمرة و لو أن الاستبراء ووضع الماء بالداخل ثم بعد ذلك ممارسة وضع السجود و الالتصاق الجسدي بمن جاوره من المصلين .. يشعره بقليل جدا من الراحة ,,, فان هذا الغلام لا يكفيه ذلك بل يحتاج من ينكحه بقوة ليريحه من هذا الوخذ في فتحة المستقيم ((فتحة الشرج ))... فبدأ يعرض نفسه على الراغبين في الممارسة لمن معه في المدرسة فيمارس في دورة المياه الخاصة بالمدرسة و كلما اتيحت الفرصة له و لا يعرف أنه يمكن أن يعالج من هذا الداء فأهله لم يعلموه أهمية الطب بل أن كل تركيزهم على الطب النبوي و التداوي بالعسل و حبة البركة و سؤال شيخ الجامع عند الاصابه بأي مرض ... فهو سعيد بذلك و مقتنع به بل أنه بدون وعي و في هذا السن الصغير يتمنى الزواج من ولد !!!!! و ذلك قبل أن يكبر و يعرف أهمية الزواج ,,, فكثير من الشباب في المجتمعات الاسلامية يكونون مثل هذا الغلام بالضبط ,,,, و يكبروا و يتزوجو ا و ينجبوا غلمانا أيضا بفضل نظام الاسلام و كثيرا منهم مع الزواج يبحثون عن من ينكح دبرهم و يكون ذلك مثلا باستغلال مناصبهم و انتظامهم في صلاة الجماع و استغلال موعد الصلاة و التجمع للوضوء لمشاهدة من يعملون عندهم و هكذا ......
و لكن لماذا يعطي الاسلام الراحة و الامان للشواذ جنسيا و الغلمان؟؟؟ :-
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
للاجابة على هذا السؤال نرى ماذا يحدث للغلام أو من ينكح من دبره كما هو منتشر في أرض الرمال ...مع نكاح الغلام باستمرار يتعود الغلام على هذا النكاح و يستمتع به و يحدث له تغيرات في أحاسيسه و شعوره فيصبح مثليا جنسيا أي أنه يشعر بالراحة عندما يتواجد مع أمثاله بل و يبحث عن الالتصاق الجسدي مع أقرانه و قبلات الى غير ذلك من مظاهر الشذوذ المنتشرة في مملكة الرمال
ولكن يحدث تغيرات عضوية أيضا في جسد هذا الغلام فهو يصبح مشتاق للممارسة مع أقرانه من الذكور و يحدث مع كثرة الممارسة أن تضعف العضلة الرابطة للشرج مما يجعله يصعب عليه التحكم في عملية التبرز بل أن الفضلات البرازية ((الغائط)) تتسرب منه بدون أن يشعر مما يلوث ملابسه الداخلية ... فهو اذا يحتاج دائما الدخول الى دورة المياه من أجل أن يلحق نفسه بسرعه قبل تلوث ملابسه و غسل شرجه بالماء و هذا ما يحققه له الاسلام باللاستبراء خمسة مرات في اليوم و دخول دورة المياه
يحتاج الغلام المعتاد على أن ينكح من دبره و نتيجه لوجود هذه الثنايات الجلدية و التغيرات الموجوده في فتحة شرجه الى أن يقوم بتدليكه باستمرار,و الا يشعر انه يجن و هذا ما يحققه له الاسلام باعطاء الفرصة له بوضع يده في فتحة دبره خمسة مرات في اليوم هذا اذا لم يجد من ينكحه نكاح كامل !!!!
هذا الغلام أو الشخص المصاب بالشذوذ الجنسي يحتاج لاي فرصة ليكون مع أقرانه من الرجال للممارسة معهم بدون مشاكل و مشاهدتهم و الانفراد بهم و هذا ما حققه الاسلام باعطاء الشاذ هذه الفرصة من التواجد مع أقرانه في دورات المياه و الجماع في المساجد و الفرصة سانحه للرجل الشاذ جنسيا من اصطياد احد الشباب من المسجد عن طريق وعده بعمل أو اعطاؤه اموال الى غير ذلك من المغريات بشرط أن يقوم هذا الشاب بنكاح هذا الرجل و اطفاء النيران الموقدة في شرج هذا الرجل ...
.في حين أن المجتمع الاسلامي يحارب الزنى و ينظر بعين الشك و الريبة لكل علاقة تنشأ بين رجل و امرأة حتى لو كانت هذه العلاقه بريئة و لا يوجد بها نكاح ... بل يتعرض للآضطهاد من يحاول اقامة اي علاقه بين أي رجل و امرأة و يتعرض لمواجهة المجتمع كله له ... فان العلاقة الشاذة بين الرجال لا يعترض عليها أحد بل أن الشواذ جنسيا يصلون الى أعلى المناصب لانهم لا ينظرون الى النساء و يواظبون على صلاة الجماع و كثيرون منهم تظهر علامة الصلاة في جبهتهم من كثرة حك رأسهم بالارض ....
كثير من المذاهب الاسلامية و التي قد يقول عنها المشايخ أنها محرفة أو تحريف للاسلام كما يدعون من أجل اخفاء فضائحهم تدعوا الى نكاح الغلمان و تصور هذا النكاح و شكله و كيفية ممارسته و فصول بها كامله تسمى نكاح الغلمان و تبيح أيضا نكاح المرأة من دبرها ,,,, و كما يقولون لا يوجد دخان من غير نار فلابد أن وجد أصحاب هذه المذاهب ما يؤكد رأيهم بجواز نكاح الغلمان من الاسلام و القران و السنة النبوية المعطنة و هنا أدعوا كل العلماء و الباحثون عن الحقيقة باظهار هذه المذاهب و البراهين التي استند اليها اصحابها .....
و هاهو القران وضع حدود و عقوبات على الزنى و شرب الخمر و كثير من الاحكام الشرعية و المطبقة بأرض الرمال فحرم الزنى لوجود تخالط الانساب ,.,, و لكن لم يذكر أي شئ عن نكاح الغلمان و قد يخترع المشايخ عقوبات قائمة على القياس و ذلك لحفظ ماء الوجه و لكن الواقع أنه لا توجد أي عقوبة على نكاح الغلمان و الشذوذ الجنسي ,,, و لا ماهية أحكامه و أي كلام عن ذلك هو من اختراع المشايخ لاخفاء الحقيقة ,,, و يرى كثير من المسلمين أن نكاح الغلمان حلال و هو جنة المسلم في الدنيا و الشذوذ الجنسي حلال بين أخوين تحابى في الله ....
جنة المسلمين و التي يدخلها كل مسلم يحافظ على تعاليم الاسلام من صلاة و التضييق على غير المسلمين و المنافقين فيها وصف واضح للغلمان الموجودون في الجنة فهم غلمان مطهرون من كثرة بياضهم تحسبهم لؤلؤ منثورا يمرون على المسلمين الصالحين و الشهداء المتأكون على كنب الجنة بكؤس خمر لذه للشاربين الى غير ذلك فهؤلاء الغلمان الموجودون في جنة محمد تم وصفهم في كثير من الايات القرآنية و ندعوا أيضا الى كل الباحثين عن الحقيقة باظهار هذه الايات
الحج و الذي هو فرض عين على كل مسلم يقوم المسلم فيه بالتجرد من ملابسه تماما و بعد ذلك يضع قطعة قماش على جسده لاخفاء دبره و الاعضاء التناسلية و يكون فصل بين الرجال و النساء فخيمة للرجال ينام بها الرجال على هذه الحاله فماذا يحدث اذا وقعت هذه القطعة من الفماش و ماذا يفعل رجال عراه بينهم غلمان و هم ينامون في خيمة ضيقة ؟؟؟؟ أليس هذا و ان كان لا يوجد به لقاء جنسي كما يدعي المشايخ و لكن مجرد الالتصاق الجسدي بين الذكور و النوم متلاصقين أي لحم على بعضه يحقق الراحه للرجال المصابين بالشذوذ الجنسي و يحقق لهم الامان في كل مناسك الحج التي تحقق الالتصاق بين الذكور في كل مناسك الحج فتراهم مثلا يتكالبون و كل واحد دبره للآخر على تقبيل الحجر الاسود و هذا الحجر ملئ بلعاب مئات الالوف من الحجاج وكل واحد نفسه يبوسه بوسه فمن لا يلحق يبوس الحجر الاسود يبوس الشخص الذي أمامه ((( فسبحان الله عما يشركون )))
الانسان المثلي يحب الحياه في المجتمعات الانفصالية و هذه المجتمعات ينتشر فيها الشذوذ الجنسي بصورة كبيرة و هنا يجد الرجل المثلي جنسيا المجتمع الاسلامي هو مجتمع مثالي له حيث يحقق له الاسلام الإلتقاء بأقرانه من المثليين في دورات المياه حيث يشاهدوا بعض على الطبيعة و يسود بينهم جو من الالفة يساعد على الممارسة الجنسية الكاملة فيما بعد كما يجد غلمان مطهرون و جمال الشكل للممارسة معهم ,, ثم بعد ذلك تأتي صلاة الجماع لتعزيز الشعور بالالفة بينه و بين أقرانه و السجود معهم و رفع مؤخرته لأعلى بعد اللعب في شرجه يشعره بنوع من الراحه ,,, و الامام يعزز الالتصاق الجسدي بقوله استقيموا و تلاصقوا فان ذلك من تمام الصلاة ...
الرجل المثلي جنسيا أو الغلام المحب للنكاح في دبره يكره المرأه و يكره أن يراها في المجتمع لانه ينافسها في الحصول على الرجال فهو لا يحب أن يراها في أي مناسبة ... و لا يحب الا رؤية الرجال الاقوياء الشداد ليضبطوه من الخلف ... و هذا ما يحققه المجتمع الاسلامي باخفاء المرأة تماما و اخفاء وجهها أيضا مما يعطي فرصة لانتشار الغلمان في المجتمع و اظهار جمالهم ... و يلاحظ أنه بعد ظهور البترول في مملكة الرمال بدأت تزحف تعاليم الاسلام الاصلية في كل البلاد الاسلامية خارج مملكة الرمال و التي يمكن اعتبارها بلاد محتلة من مملكة الرمال... فمثلا في الافراح نلاحظ الشباب المسلم و الذين هم في حقيقتهم غلمان يرتدون البناطيل الجينز الضيقة و بهم علامة الصلاة في رؤسهم و كل منهم يتبارى من أجل اظهار مؤخرته و ابرازها للجمهور و يعمل بها حركات لاثارة من يريد نكاحه بل أن بعض الشباب يمثلون النكاح أمام الجمهور و هم لابسون ملابسهم و يتعالى تصفيق المدعويين على هذا الشذوذ الجنسي البين .و يصدر هؤلاء الشباب صرخات و تأوهات و كأنهم ينكحون ... أما اذا كان الراقص أنثى فلا أحد يعرها اهتمام و تتعرض لنظرات الاشمئزاز من جمهور المدعويين .... فحقا المجتمع الاسلامي هو واحة الشواذ جنسيا فهذا مطرب الفرح يقول:- هيصه هيصه الشاب يرقص على الترابيزه و يصعد الشاب ذو اللحية الخفيفة و علامة الصلاة ليرقص فوق الترابيزه و يهز مؤخرته و يستعرضها أمام الجمهور و يتلوى يمين و شمال و يصفق له المدعوون من الشواذ أمثاله ... هذا هو الحال بعد تدفق أموال البترول القذرة علينا من مملكة الرمال
ليس معنى هذا أن الغلام لا يحب أن يتزوج ... فالغلام يحب الزواج بل أن الملاحظ أن الغلام و الذي ينكح دائما من دبره يكون نموه أسرع من أقرانه و يبلغ بسرعة لحصوله على هرمونات الذكورة بصورة مكثفة من الرجال الذين ينكحونه من سائلهم المنوي ... و على ذلك فهو قد يكون أكثر فحولة من أقرانه ... و هو يسارع أيضا بالزواج لاكثار عدد المسلمين الذين سوف يحاربون الكفار بعد ذلك و يحتلوا أرضهم و ذلك تبعا لتعاليم الاسلام
و لكن علاقة هذا الغلام بزوجته المستقبلية هو أنه لا يريد أحد أن يراها فهو يريد أن يكون محور الاهتمام و هذا ما وفره له الاسلام بتعاليمه الشريرة بفرض النقاب على كل النساء من الطفولة حتى المشيب ... و اعتبار الزوجة كأنها حيوان معه... و الغريب في هذا الامر أن الرجل الذي يعامل زوجته بصورة متحضرة بغير تعاليم الاسلام تنقلب عليه زوجته و كأنها تصر أن تكون حيوان شهواني فقط .
شئ اخر وفره الاسلام للشواذ جنسيا وهو الحماية من أي تدخل خارجي أو افشاء أسرار هذا الشذوذ ..فالمجتمعات الاسلامية في كل مكان في العالم محذور على غير المسلمين اقتحامها الا اذا دخلوا الاسلام و على ذلك يشعر المسلم أنه حر داخل مجتمعه الذي يعطي له فرص ذهبية لممارسة الشذوذ الجنسي بدون أن يعرف غير المسلمين هذا ... فمثلا لماذا يحذر على غير المسلمين الدخول الى مكة و المدينه و هذا يحدث في القرن الواحد و العشرون ... فاذا كان ما يفعله المسلمين في هذه الاماكن هو شئ مستحب أو جيد فلماذا يخشون من مشاهدة غير المسلمين له و هم يمارسون الاسلام في هذه الاماكن ؟؟؟؟ اذا لابد من وجود ما يخشى المسلمون و مملكة الرمال من كشفه أمام العالم كله ... و لذلك فهم يمنعون غير المسلمون من دخول هذه الاماكن خجلا من أفعالهم التي يمارسونها في هذه الاماكن التي يقولون عنها أنها مقدسة ...
عندما يمص أحد الرجال لسان طفل صغير فماذا تسمي هذا الفعل؟؟؟ :-
=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+
هذا ماكان يفعله النبي الامي مع الحسن و الحسين و مع الاطفال فما رأيك في هذا التصرف ؟؟؟؟؟؟
. شئ اخر ينظر اليه الشاذ جنسيا وهو سهولة التخلص من ملابسه و يكون جاهز على طول للممارسة و على ذلك فارتداء البنطلون أو البدلة يعيقه عن الممارسة السريعة فالافضل له الجلباب و لا سيما ان كان قصير وواسع كما أمرنا أسعد المخلوقات فما عليه سوى رفع الجلباب لاعلى ليستمتع بممارسة الجنس الشرجي حيث يسهل عليه ذلك ....
العادات و التقاليد في مملكة الرمال تسمح ببعض مظاهر الشذوذ الجنسي على الملأ فمثلا من الطبيعي أن يقابل الرجل صديقه أو غلامه فيقوم بتقبيله و حضنه و شئ عادي أن تجد التقبيل بين الرجال و الغلمان أو الرجال بعضهم بعضا أن يقوم كل منهم بتقبيل شفاه الاخر و احيانا مصها......
البقعة الجهنمية في الرأس و ثقافة الشذوذ في الاسلام :-
*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+
الشواذ المسلمين يحبوا التعرف على بعضهم,,, و يلاحظ أنه من كثرة وضع السجود ووضع الجبهة على الارض و رفع مؤخرتهم الى أعلى فانهم يرتاحون على هذا الوضع...سواء عند صلاة الجماع أو عند الجماع نفسه ... و تظهر لهم علامة تشبه فتحة الشرج بالضبط فيكون لهم شكل فتحة الشرج في رأسهم ...
و من أقوال القرآن ((( كنتم خير أمة أخرجت للناس )))و المتبحر في اللغة العربية يعرف أن عملية الاخراج هي عملية التبرز ...و يمكن اطلاق اسم علامة الجماع عليها فهي توحي بوضع السجود أو بالبلدي (((التفنيس ))) و هذا الوضع المفضل عند المثليين ... كما أنهم يقومون بشم بعضهم بعضا أثناء صلاة الجماع فكل واحد ساجد أمام الاخر ... ما هذه العظمة يا أسعد المخلوقات ...و طبعا تكون هذه البقعة الجهنمية سبب لدخول المسلم الجنة فيقول النبي صلعم يوم القيامة يأتون و سماهم على وجوههم من أثر السجود ...
المثلي جنسيا هو من رجال الله الصالحين و له مركز مرموق في المجتمع الاسلامي :-
*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=
فهذا نموذج لانسان مثلي جنسيا في المجتمع الاسلامي فهو ليس له أي علاقة بأي امرأة و لا يشرب الدخان و معتاد الجوامع و حديث سيدي رسول الله واضح في هذا الشأن ((( اذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا له بالايمان )))و هذا الرجل معتاد دورات المياه بالمساجد و يخرج من منزله يلبس ملابس الجماع و هي الجلباب الابيض القصير و القبقاب و على رأسه قطعة قماش كالنسوان و يحلق شاربه و مطلق لحيته و يلوي لسانه عند الكلام بكلام أسعد المخلوقات ... و ترى دائما بقعة على جلبابه من مكان مؤخرته الكتنزه و هذه البقعه من فضلات الجماع في دورات مياه المساجد و يمشي هذا الشخص أمام الناس و الدوائر الحكومية بهذه الهيئة ((( هيئة الجماع))) فينول احترام الجميع و يلقبونه بالشيخ و أحيانا بالاستاذ و له علاقات متعدده مع أفراد في مراكز قيادية فهو الصادق الامين و في حقيقة فان الجامع يحمل ذكريات الطفولة و الشباب و الرجولة و مغامراته في دورة المياه في المسجد ... و استقطاب الشباب لكي ينكحوا دبره .. و لكن لا أحد يستطيع الكلام عنه نصف كلمه فهو حمامة المسجد و زاهد في حياة الدنيا ...عرفت يا كافر يا مرتد !!!!!
الطقوس الاسلامية الكثيرة تساعد على تخلص المثلي جنسيا من عقدة الشعور بالذنب :-
*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*
فبعض المثليين جنسيا قد يشعرون بعقدة الشعور بالذنب أو عدم الارتياح لهذا الوضع الغير طبيعي ,,, و هنا في ظل الاسلام لا يجد المثلي جنسيا وقتا لهذه الوساوس لان وقته كله مشغول مع أقرانه من الشواز و وجوده الدائم مع من هم في مثل جنسه يشعره بالراحة المستمرة و الامان بين صفوف المجموعين لصلاة الجماع في الجامع
كما أن المثلي جنسيا أحيانا يميل لمعاقبة نفسه لان هذا الوضع غير طبيعي فلن يجد أفضل من طقوس الاسلام لمعاقبة نفسه بها فيصلي الصلوات التي أمر بها صلعم النبي و يتبع سنته لكي ينال شفاعته و ينسى ماهو به من مرض ....
محبي نكاح الغلمان سيجدون الاسلام حماية لهم من الامراض :-
**************************************
فالواقع الشواذ في العالم يميلون الى اظهار شذوذهم و التعددية الكاملة في الممارسة فالشاذ جنسيا مع جمعيات حماية الشواذ في الغرب لا يشعر بأي خجل من ذلك و يمارس مع المئات مما أصاب أغلب جماعات الشواذ العالمية و مع قلة أعدادهم جدا اذا ما قورنوا بشواز مملكة الرمال بمرض الايدز اللعين ... أما في مملكة الرمال و المجتمعات الاسلامية فهم شواز في السر و الكل يعرفهم و لكنهم لا يتكلمون عنهم فأغلب المجتمع شواز و لكن في الخفاء و كل واحد يعرف خله أو صديقه الوفي في الجماع و يظل معه لفترة طويلة فهم أوفياء لبعضهم و لا يميلون الى التعددية .... أو اظهار أنفسهم و تحدي المجتمع مما يضمن لهم الاستمرارية و حماهم من مرض الايدز اللعين ... فما يفعلونه هو نظام حياه و ليس موضة أو شئ مستحدث أما نكاح الغلمان فهذا شئ عادي و على هذا فالداخل للاسلام سيجد غايته و حماية له من الامراض بنكاح غلامه ...
ثقافة الغلمان و الجهاد في سبيل الله و العمليات الانتحارية :-
*************************************
لا شك أن هذا الغلام معتاد النكاح في دبره يعيش حياه غير طبيعية فهو يشعر دائما بالكره للمجتمع لان هذا الوضع الغير طبيعي غير التركيب التشريحي لشرجه و قد يريد التخلص نهائيا من حياته في بعض الحالات و هذا لا يمنع من وجود غلمان كثيرون راضيين عن أنفسهم و يرون أن هذا شئ طبيعي ففي حالة رغبة الغلام الخلاص من حياته يجد العمليات الانتحارية و الذي يطلق عليها المسلمين استشهادية ليدخل الجنة و يكون له مع الرسول مكانا هي المنقذ له للخلاص من حياته فيذهب الغلام و قد يكون في سن صغيرة لا تتعدى خمسة عشرعاما الى الشيخ و يعلمه برغبته في الاستشهاد في سبيل الله ... فيتظاهر الشيخ أنه يريده أن يكون مقتنعا أولا بهذا العمل ثم يحبب له الشهاده و يصف له الجنة و جمالها و كفاية تنول شفاعة الرسول و تتعشى معه في جنات النعيم لانك قتلت أعداد كبيرة من الكفرة و المرتدون و المنافقون و يسرع بالإتصال بالجناح العسكري لتجهيز الفتى ووضع القنابل حول جسده لينتهي الى الابد و ليس ذلك و حسب بل هذا الحدث سيكون حفلة السمر للسادة المشايخ و يجهزون اللحم المشوي و ينهشون اللحم نهشا أمام بعضهم تنفيذا لسنة أسعد المخلوقات و يتسامرون حول شكل الغلام و هو ميت و كيف كان شكل أشلاؤه بعد الانفجار و يضحكون و قد يتناكحون بعد ذلك و في داخل كل منهم حديث صلعم (( استذئبوا قبل أن تأكلكم الذئاب )))
نكاح الغلمان و نكاح النسوان
@@@@@@@@@@
ما العلاقة بين نكاح الغلمان و نكاح النسوان ؟؟؟
++++++++++++++++++++++++++
خبر قرأته في جريده أن أحد الفتيات في الولايات المتحدة تزوجت من أحد الشباب و لم يمارس معها الجنس لمدة سنة ,, وهي تعتقد أن هذا بسبب خجله و كل يوم ينام لا يلمسها وهي في نفس الوقت لا تريد احراجه و عندما يبدل ملابسه يختفى عنها ... و لكنها بالصدفة رأته و هو يغير ملابسه فاذا به أنثى كلملة الانوثة و لايمكلك قضيب و لكن فرج ...هذه القصة أكدت عندي أمور كثيرة ....فيحلوا للمسلمين و رجال الدين في المساجد وصف الدول المسيحية بأنها دول تنتشر بها النظرة المادية للأمورو اتهامهم بالفساد الاخلاقي و أنهم يعيشون مثل الحيوانات ... مع أن كل قيادات المسلمين يعيشون في هذه البلاد و ينشرون سمومهم في العالم و للأسف محميون في نظم هذه البلاد و التي أعطيت لهم الجنسية أيضا ...و الواقع أن النظرة المادية يعمقها الدين الاسلامي و لننظر مثلا بالعلاقة بين الرجل و المرأة أو بين الاجير و صاحب العمل ... بل أيضا الاسلام يوثق مبدأ الطبقية في المجتمع و الذي هو حجة لكل تمييز فالقرآن واضح في ذلك (((( فجعلناكم فوق بعض طبقات )))) يعني كل طبقة راكبه على الاقل منها ...المهم هل يمكن لهذه القصة أن تحدث هنا في الدول الاسلامية؟؟؟ الجواب لا يمكن لأن الزواج يتم عن طريق الاهل و تخبر الفتاه أهلها مباشرة بما حدث لها ... و اذا لم ينكحها العريس و تشاهد قضيبه فلن تمكث معه و لا ثانية لا، الزواج قائم على الجنس و هو أهم شئ في العلاقة فهي تعد لسيادته الطعام في مقابل الجنس و هم الاثنين جند الله في يالارض من أجل زيادةأعداد المسلمين ...فلا يوجد شئ أسمه حب أو تضحية أو أي شئ من هذا القبيل فاذا عاش رجل مع زوجته عشرات السنين و اصيبة زوجته مثلا بمرض جعلها لا تصلح للجماع أو لعامل السن .. فانه يشتكي لمن حوله كيف أنه لا يجامع زوجته و غير سعيد في حياته أما الزوجه المسكينة فتروح في ستين داهية أهم شئ النكاح فيتعاطف معه الجميع و يمصون شفتهم على حاله ...و بسرعة يسعى الجميع لتوفير فتاه له لينكحها أما الزوجة القديمه فهي في مصيبتان أولهما مرضها و ثانيهما الغدر و عدم الوفاء فكل واحد لا يهمه الا نفسه و ارضاء شهواته ... كما أن تعدد الزوجات هو سنة مؤكدة كتعاليم أسعد مخلوقات الرحمن صلعم النبي الامي ....اليس كل هذا تفكير مادي و مجتمع ذئاب كحديث أسعد مخلوقات الرحمن ..
و نعود ثانية الى موضوعنا العلاقة بين نكاح الغلمان و نكاح النسوان :-
من المعروف في مجتماعاتنا الاسلامية أهمية غشاء البكارة للبنات ... فهو أهم شئ في حياة أى بنت ... و أول نصيحة تعطيها الام لابنتها هي الحفاظ على هذا الغشاء و تهديدها إذا حدث فيه أي شئ ... و يكون التهديد على حسب مجتمع الفتاة و الذي يتدرج من القتل الى الحبس في المنزل بقية حياتها ((( لأن فلتها طارت ))) ... و هذا كله من أجل عريس المستقبل ((( عريس الغفلة ))) فغشاء البكارة هو المهم أما أخلاق الفتاة فليست مهمة ...فهي لا تعرف أي شئ عن القيم السامية أو الصداقة أو الحب أو طموحات كل هذا من باب تحصيل الحاصل أهم شئ الغشاء ... ليفتحه عريس المستقبل و يرى منظر الدم ... و يعتقد أن عروسته المصون لم يمسسه قبله انس و لا جان ...و في الفجر يجري الى الجماع في الجامع ليباركه الشيخ أبو الشخاشيخ ... و يمسح على ظهره ...
و في بعض القرى و الاماكن البعيدة عن المدنية بل و في المدن في بعض العائلات يتجمع أهل العريس حول الفتاة و يكشفوا عنها ملابسها و ملابسها الداخلية و تقوم أم العريس أو أحد أخوته بوضع اصبعها في مهبل العروسة و تمزيق غشاء البكارة بيدها فيحدث نزيف للدماء يوضع عليه قطعة قماش بيضاء فتتشرب الدماء ... و تتعالى الزغاريد لأن العروسة عذراء ..و يأخذون قطعة القماش هذه و يضعونها على خشبة و يلفون بها في الشوارع .... و هنا لا يهم ان كانت العروسة معاقة ذهنيا أو مصابة بمرض نفسي أو انسانة عدوانية و الى غير ذلك من العيوب المهم أنها عذراء و كأن هذه العذرية هي دليل على عفتها فعلا و أن لم يمسسها أحد ... و هذا ما سنناقشه في هذا البحث :::---
و الطامة الكبرى عندما يتزوج العريس و لا يجد الغشاء فبسرعة يسارع العريس لاعلام الجميع بهذه المصيبة و النصب الذي وقع به و قد يقوم بابلاغ الشرطة و ذلك لاسترداد الاموال الطائلة التي دفعها من أجل شراء سيارة زيرو لم يركبها أحد من قبله...
فهل غشاء البكارة دليل على عفة الفتاة ؟؟؟
@@@@@@@@@@@@@@
في الواقع أن هذا الغشاء يتكون في مرحلة البلوغ أي في حوالي سن من 12 سنة الى خمسة عشر سنة ... أي يمكن أن تكون البنت اتنكحت قبل هذا السن و تعرف كل شئ عن الجنس و يمكن أيضا أن يكون هذا النكاح من الاشخاص القريبين منها ...بل أنه يمكن أن تنكح البنت بعد هذا السن أيضا و يلتئم الجرح و يتكون الغشاء ثانية ... فرضية أخرى أن يكون الغشاء مطاطي أي لا يتمزق بالنكاح لمرونته ...كما أن كل المناطق الحساسة في فرج الفتاة (((مهبل الفتاة ))) في الاجزاء الخارجية من الجهاز التناسلي أي يمكن البنت تتلذذ عن طريق مداعبة البظر و الشفرين الكبيرين و الصغيرين أو حتى احتكاك هذه الاماكن بالقضيب بدون ايلاج كامل و تصل الى مرحلة الذروة و الشبق الجنسي بهذه الطريقة ...
و في مجتمع الغلمان حيث يعتاد الشباب على نكاح دبر الغلمان ... فانه في فترة مراهقة الشاب يبدأ أنظاره تتوجه الى الجنس الآخر ... و أول شئ يفكر فيه هو الفتحة التي يعرفها و هي فتحة الشرج فكل أنظاره للفتاة تتركز على مؤخرة الفتاة ... فنجد الشباب المسلم يتجمعون في الشوارع للإستمتاع بمشاهدة مؤخرات الفتيات بل أنهم يحبون الفتيات ذو المؤخرات الكبيرة ...و تعرف الفتيات ذلك فأول شئ تفكر فيه الفتاة المسلمة هو ابراز مؤخرتها ... فهذه المؤخرة عند المسلمين أهم من وجه الفتاه ... فتجد الفتيات المنقبات يبرزون مؤخراتهم لاستعراض الجمال الذي يريده الرجال أما جمال الوجه فليس مهم ....
و تبحث الفتاة أيضا على الشاب الذي يملك علامة الجماع في جبهته لتجازيه على التحاقه بصلاة الجماع فتفتح شرجها له لينكحها من سكات لا من شاف و لا مين دري فهو من رجال الله الصالحين
و الشئ الغريب أيضا أن العاهرات يفضلون نكاح من له علامة الجماع فحتى في الدعارة تمييز !!!!!!!!!!!!!
و على ذلك نجد فتيات المسلمين يعتادون على ممارسة الجنس الشرجي منذ نعومة أظافرهم و أثناء الايلاج داخل فتحة الشرج تداعب الفتاة أو شريكها في الجماع جهازها التناسلي من الخارج فتصل الى قمة النشوة و الشبق الجنسي بدون أن يقترب أحد من غشاء البكارة ...
بل و الاحسن من ذلك اذا كانت مؤخرة الفتاة كبيرة و جميلة فيمكنها أن تربح أموال طائلة غير النزهات و العزومات و مرافقة الشباب في السيارات الفارهة ليتناوبوا عليها و كله بحسابه ... فهي تستمتع و تأخذ فلوس الآخر ...
و المهم أيضا أن تحافظ على حجابها و تلوي لسانها اذا تطرق الامر لامور الدين و تؤكد أنها أهم شئ في حياتها الصلاة و جمال الاسلام و زوجات الرسول ... بل و في أحيان كثيرة تكون منقبة لكي لا يرى أحد وجهها و يكون التركيز كله على مؤخرتها ....
السحاق بين البنات:-
نتيجة الحياة الدونية التي تعيشها الفتاه في المجتمعات الاسلامية و كثرة الصراعات الداخلية فيها فانها تحاول توطيد علاقتها باقرانها من البنات ليشكوا هم بعض و مشاكلهم مع الرجالة و أحوال غشاء البكارة
وفي المجتمعات الاسلامية فانه من الطبيعي أن يتجمع صديقات البنت في غرفة نومها و يناموا مع بعض على سرير واحد ((( بنات مع بعض ما لكش دعوه بيهم )))و في البداية يبدؤن بالشكوى و حكاياتهم مع الشباب ثم تبدأ الايادي تتحسس الاماكن المشكو منها فتتعالى الاهات و تتشابك الاجسام و يسيل اللعاب الى الوصول مع بعضهم الى أقصى درجات المتعة و لا أحد يدري عنهم شئ .. فهم في قرارة أنفسهم يكرهون الرجال و لهم قصص مرعبة عن قصص حب مع شباب ثم تفاجأ الفتاة بأن حبيبها غرر بها و قدمها وليمة شهية الى جميع أصحابه و هم بالعشرات ... و المرحلة الثالثة من قصة الحب هي مرحلة التصوير و التهديد بفضح أمرها ... فتعمل الفتاه عاهرة من الشرج و لكن بدون مقابل ...
و على رأي المثل تيجي تصيده يصيدك فهي في قرارة نفسها ...لا تعرف الحب أو أي شئ من هذا القبيل هي تعرف الاشياء الحسية فقط الجنس المال السيارة و تريد المهر و الشبكة و الفرش مثل أي فتاة مسلمة و لكن لا تعرف الحب و الضمير و التضحية الى غير ذلك من القيم السامية ,(((ففي الاسلام العلاقة بين الرجل و المرأة هي علاقة مادية بحته خالية من أي قيمة انسانية و الهدف منها كثرة انجاب الاطفال من أجل إكثار عدد المسلمين لارهاب الكفرة و محاربة غير المسلمين و سلب اراضيهم )))
و طبعا هذا المجتمع المادي هو مجتمع أبوي تسلطي فهذا الشاب الذي أرادت الفتاة أن يتزوجها لا يستطيع الاقدام على هذه الخطوة الا بواسطة عائلته وهو موافق على اختيارهم مقدما لانه من أسرة غنية و لا يمكن أن يرتبط بهذه القذرة ...هذه القذرة للنكاح فقط و مجاملة أصدقائه بها ...
و اذا ارادت هذه الفتاة معاتبته يكون رده أنا لم أضرك و انتي مازلت عذراء فأنا حافظت عليكي و كان كل جماعي معك أنا و أصدقائي هو من الخلف ... و أنتي التي تريدي ذلك و تستمتعي به ... فتعود الفتاة الى منزل أسرتها و الدموع داخلها فطموحها لم يتحقق .... ماذا تقول لماما ؟؟؟
و على هذا فتجد الفتاة أن أفضل حبيب لها هو صديقتها و الاناث مثلها ((( لانهم ولايا ذي بعض )))فيمارسون السحاق مع بعضهم و يكون أوفياء مع بعض لأقصى درجة فهم يعيشون مع بعض عيشة كاملة يذاكرون دروسهم مع بعضهم و يأكلون مع بعضهم و يخرجون مع بعضهم و يدخلون مع بعضهم و في أخر الليل ينامون مع بعضهم متعانقون ... فكأنهم متزوجون بعضهم البعض ... بل و الاسر ترحب بهذا النوع من العلاقات و تشجع عليه ...المهم البنات يكونو عارفين ربنا و بيصلوا ... و طبعا هم مع بعضهم بيصلوا جماع و كلهم محجبين بل لهم زميلة منقبة و البنت أبوها يقرأ القرآن دائما و عامل لها مكتبة اسلامية ..... ما شاء الله...
و قد تعرف أمها هذه الممارسات و تغمض عينها لأن تصرفات ابنتها تجعلها تتذكر ذكريات شبابها فهي كانت مثل ابنتها و أكثر ... بس أهم شئ الغشاء !!!
كيف تبحث الفتاة عن عريس المستقبل ؟؟؟
@@@@@@@@@@@@@@
بعد أن تلهث البنت وراء أولاد الاغنياء و تحاول خداعهم بدافع الحب و يشبعون لعب بها و توسيع شرجها و بهدلتها بينهم ... و لكن في نفس الوقت هي شريفة و عفيفة و مازالت عذراء .... فتبحث في سكة أخرى عن العريس فترتدي البنطلونات و الملابس التي تبرز مؤخرتها الكبيرة الجميلة و تقوم بالمشي بدلع و تتناعم على الشباب في عملها أو في تعاملاتها ... و لكن في نفس الوقت ترسم دور الورع و التقوى ,,, فهي في أي حديث تسارع بسب اليهود و النصاري و تلعن الكفرة و تتحدث عن الانحلال الاخلاقي في بلاد الغرب و تقول أن المسيحين أوساخ و يمارسون الجنس في كنائسهم و هي من أوسخ ما يمكن ,,, و أهم شئ أيضا في هذه الرواية هو الايشارب الذي يرابط رأسها و عنقها ... و يوفر لها أجرة الكوافير ...فتتعرف على أحد الشباب المكافحين زميلها في العمل أو أثناء تعاملاتها أو عن طريق أسرتها المهم ترسم عليه دور خضرة الشريفة و أنها لم تعرف قبله انس و لا جان ...و في الواقع هي لا يمكن لها الاستغناء عن أصدقائها القدامى و لكن ينكحون دبرها في السر و يعطفوا عليها و يعطوا لها الاموال التي تشتري بها الملابس التي تقابل بها عريسها ...بل انها معهم تتهكم على عريسها و تتعالى الضحكات عليه لانه من طبقات الشعب العاملة ... و كلما تتهكم عليه أكثر يعطوها فلوس أكثر ... و تحاول توصيل معلومة مهمة أنها ثمنها غالي و قد دفع له عريس الغفلة أموال طائلة لاهلها لكي يفوز بنكاحها ... و هاهي تسلم لهم نفسها بدون أي مقابل ... فيقترح عليها بعض أصدقائها الاسلاميين أن تتنقب و تسمع كلام زوجها فتقوله أتنقب موش مشكلة بس لا أستطيع على بعدكم أبدا ...
أما علاقتها بعريسها فهي تعامله أحسن معاملة لتكتمل خطتها الجهنمية ,,,و العريس سعيد بها جدا فهو يشعر أن هذه الاسرة هي أهله بعد أن ترك أهله في أقاصي الصعيد و طبعا فاكر أنه تزوج ملاك طاهر فالظاهر له أن عروسة تمتلك مكتبة اسلامية و كل ما تقابله تسب اليهود و النصاري و كلمتها على طول صلي على النبي .. و لا تشاهد الا حقات الاستاذ عمرو خالد ....فيشعر بسعادة غامرة وهو يتنزه معها في الحدائق و الميادين و لا يأخذ باله من عيون سائقي السيارات الفارهة و هم يضحكون في سرهم فمازالوا على علاقة بفتاة الاحلام و شرج فتاة الاحلام ...
بعد قصة الحب الخطوبة ثم الزواج !!!
و كان فرح عظيم تم دعوة جميع الاهل و الاقارب فيه ... و لكن العروسة في داخل نفسها تشتاق لشئ واحد فقط هو قضيب العريس فهي تتلهف شوقا لرؤيته فلديها الاف الخبرات السابقة .... و لكنها أول مرة ستواجه النكاح من الامام من قناة المهبل فكل الشغل السابق من الخلف ...
و العريس قام بفض غشاء البكارة و هو في منتهى السعادة لأن عروسته بكر لم يمسسها قبله انس و لا جان و تقوم العروسة في الصباح مقطبة الجبين فهاهو عريسها لا يفهمها و لا يعرف ماذا تريد بالضبط ... و تحاول افهامه بطرق كثيرة غير مباشرة أنها تريده أن يجامعها من الخلف ... ماذا تقول انها سوف تجن و تريد من يناكها من الدبر ...أهو أعمى ألا يرى مؤخرتي الجميلة و التي أبرزها أمامه في كل مناسبة عشان يفهم هذا الغبي الحيوان ...
و تستغل العروسة خروج زوجها من المنزل و تتصل بأصدقائها القدامى و تحكي لهم ماحدث بالتفصيل في ليلة الدخلة و كيف أنها انتظرت حبيب القلب ليولج لها القطيب في فتحة الاست و لكنه غبي و فلاح و لا يفهم الطرق المودرن في المضاجعة و يسألها أصدقاؤها عن أدق التفاصيل فتجاوبهم بمنتهى البساطة فهي فتاة طيبة و لا تسطيع أخفاء شئ ...
كيف لا يناكحها زوجها في دبرها و هي اعتادت ذلك منذ نعومة أظافرها فهو جزء من حياتها اليومية ؟؟؟ صحيح راجل فلاح و غبي ... و ماذا تفعل هذه الفتاة جراء رغبتها الجنسية الهائلة للنكاح من الخلف ... لا بد أن تعاود الاتصال بأصدقائها القدامى أولاد الزوات من يملكون بقعة الجماع على وجوههم ليعملوا لها الاوضاع اللي بتحبها و يسهروا معاها و يروقوها ... ده كان أحسن لها أن لا تتزوج و تظل خادمة عند أولاد الاغنياء و لا تتزوج هذا الفلاح الذي لا يفهم احياجاتها الجنسية ((( النكاح الشرجي )))) ...
أما الزوج فيشعر أن هناك شئ غير عادي فعروسته لا تعرف أي شئ في البيت فواضح أن أمها لم تعلمها شئ ... بل أيضا لا تتجاوب معه في فراشه و مقطبة الجبين ... فماذا يفعل و قد دفع تحويشة العمر من أجل الحصول على ست الحسن و الجمال ... لو قال له أحد أن يناكحها في دبرها فسوف يسبه فكيف له أن يقول ذلك على عروسته المصون ابنة الحسب و النسب ....
ان حياة العذوبية كانت أفضل له فهو الان يعد الطعام لنفسه و لزوجته فهو يعمل خارج البيت في القطاع الخاص كما يقوم بتجهيز الطعام لنفسه و لزوجته و ياريت يعجب الهانم...فالهانم عندها نكاح الدبر أهم من أولادها و من الاكل و الشرب ...
و بعد ذلك تطلب هذه الزوجة الطلاق و تكون نهاية هذه القصة بين الزوجين هي الانفصال و تشريد الاطفال و ذلك كله من أجل نكاح الدبر و أن هذه الزوجة مرتبطة عاطفيا بصديقاتها عن طريق السحاق و جنسيا بالرجال عن طريق الجنس الشرجي
هذا النموذج للمرأة المسلمة التقية ينطبق على ملايين البنات المسلمين و الذين يعملون كل أوضاع الجنس الشرجي و السحاق مع الحفاظ على غشاء البكارة ... لارضاء عريس الغفلة ..
و مع التقدم الطبي يمكن عمل عملية ترقيع للغشاء المقطوع و اللي ينكسر يتصلح ....
خلاصة القول :-
أنه غير منطقي الحكم على انسان عن طريق غشاء قد يتمزق لحادث أو ممارسة جنسية وحيدة في حياة هذا الشخص المهم دراسة الشخصية و مستوى ذكلؤها و استعدادها للتضحية و المشاركة و طريقة كلامها و حنانها و رعايتها لمن هو أضعف منها أو أقل منها و كثير من الصفات الجميلة التي توجد في بني البشر .... أما الطريقة الحيوانية المتخلفة التي يتعامل بها أسعد المخلوقات مع اختيار الزوجة و طريقة الاسلام للعلاقة بين الزوج و الزوجة و اختيار شريك الحياة
فياأيها الشباب الاحرار أرفضوا الوصاية عليكم من هذا الدين القيم ... و كونوا أحرار في اختياركم و لا تتأثروا بالفكر الحيواني الاسلامي ... فان كنتم لا تملكون أموال و لكنكم تملكون حريتكم و التي لا تقدر بثمن فأنفضوا تراب الماضي و سيطرة مملكة الرمال عليكم ... فالذي نحن فيه الان هو احتلال فكري من مملكة الرمال منذ قديم الاذل و قد آن الاوان لنتحرر من عبودية المصحف و طقوسه الشيطانية ...
***********************************
المحروم الغلبان بين الغلمان :-
******************
طالعتنا الصحف من فترة عن مصري كان يعمل حارس لمدرسة غلمان في بلاد الرمال قام بنكاح عدد كبير جدا من غلمان المدرسة ..و بدلا من الرجوع الى بلده محمل بالهدايا و المقابلة بالاحضان في أثناء عودته تبدل الحال و أصبح مجرما و عار لاهله و لا أحد يريده ناهيك عن أحزان أمه و أخوته عليه و في نفس الوقت اخفاء وجههم من جيرانهم ,,, فماذا حدث لهذا الغلبان ؟؟؟و هل هو جاني ؟؟؟ أم هو المجني عليه ؟؟؟
هذه قصة من نسج الخيال ,لالقاء الضوء عن سبب قيام هذا الاجير في أرض الرمال بهذا العمل و محاولة الدفاع عنه
===============================================================
نشأ محمود قي أسرة فقيرة في احدى قرى صعيد مصر و التي على قربها من النيل فان أراضيها صخرية لا يصل اليها ماء النيل ,و يملك من الاخوان الذكور ثلاثة هم أحمد و محمد و حامد و من الاناث خديجة و عائشة و ترتيبه الثالث بين اخوته و هو الوحيد الذي تعلم و أخذ دبلوم التجارة و كان يتمنى اكمال تعليمه لحصوله على مجموع عالي في الدبلوم و لكن ضيق ذات اليد منعه من ذلك و هو و كل أسرته من الذكور فقط يعملون أجراء اما في أراضي زراعية تبعد عدة كيلومترات عن قريته .أو قد يسافرون الى مدن بحري ليعملوا هناك في أعمال البناء . و هناك يتعجبون من سلوكيات أبناء بحري و أخلاقهم الفاسدة و حال نسوانهم و بناتهم و كيف يلبسون.....
و طبعا نشأ محمد في أسرة مسلمة و لكن شئ يمكن أن يقال عن هذا الموضوع قبل الانفتاح الاقتصادي بكل أشكاله كانت هذه الاسرة محافظة جدا و تتمسك بلباس المرأة الصعيدية الواسع الاسمر و المعروف لنا جميعا من الافلام الى غير ذلك من وسائل الاعلام و يلتزم أيضا الرجال بالجلباب الصعيدي أبو كم واسع و الفضفاض و لكنهم لا يعرفون شئ عن الاسلام و لا أسعد المخلوقات سوى أنهم مسلمون فلا يعرفون أغلب الطقوس الاسلامية ولا يعرفون السفر الى مملكة الرمال و لا الحج و لا كثير من هذه الطقوس
و هذه الاسرة ذات الدخل المحدود تعيش طول عمرها بدون كهرباء و لا ماء و الماء يحصلون عليه عن طريق ملئ الاواني من البلاص من النيل و تخزين المياه و الشرب منها و يذهبون الى القاهرة و الاسكندرية و يشاهدون عيشة الناس هناك و لا تعجبهم فهم اناس راضيين بعيشتهم و قانعون بما قسم الله لهم و لا يحقدون على أحد و كل مظاهر الجمال في هذه المدن في بحري فانهم يكرهون العيش بها و كلهم حنين الى العودة الى بلادهم و أهلهم و مشاهدة جميع رجال القرية يلبسون الجلباب الصعيدي و النساء أيضا تلبس الزي الصعيدي الاسمر اللون حيث أن أي لون غير الاسمر محذور على النساء هناك ...و لا يوجد عندهم ثروة حيوانية و لكنهم يربون بعض الدجاج ليأكلوا منها في المناسبات فقط ... و أغلب أكلهم بصل و ميش و هو الجبنة المخزنة و عيش ...و قد عوض عليهم ربنا بالبصل لما له من فوائد كثيرةفمع ضعف هذا الطعام من حيث محتواه الغذائي فان محمود كان شاب جميل الصورة و أبيض الوجه و مفتول العضلات ... فهو يعمل منذ نعومة أظافره و تعليمه منذ المرحلة الابتدائية على حسابه الشخصي و ثمرة لعمله و مجهوده بل أنه كان يعطي أيضا أسرته للمساعدة على المصاريف
و هنا يتذكر محمود أنه كان يكره لباس المدرسة فزي المدرسة كان لابد من ارتداء البنطلون و هو لا يكره في حياته شئ أكثر من ارتداء البنطلون فعندما يذهب الى المدرسة كان يلعن في سره اختراع البنطلون الذي يشعره انه يمشي كالعريان و يطوق شوقا للرجوع الى المنزل و الخلاص من هذه اللعنة ...
و كان يوجد في هذه القرية اسر أخرى مسيحية و تعيش نفس هذه العيشة القاسية من وجهة نظرنا و كانت هذه الاسر المسيحية تحب أيضا هذه التقاليد لانها تساعدها في الحفاظ على كيانها و العلاقة بينهم و بين المسلمين عادية و تعايش من أجل البقاء في هذه الظروف الصعبة فهذا الزي الصعيدي للمرأة يحمي بنات هذه الاسر لانهم شديدي الجمال و ان كانت بين الحين و الاخر تنشأ مناوشات و مشاكل بسبب البنات و لكن يتم تسويتها بعمل مجالس بينهم و بين بعض و هنا وجب الذكر عدم عدالة الاسلام في الزواج بين المسلمين و الاديان الاخرى فمع الترخيص للرجل المسلم بالزواج من المسيحية أو اليهودية فانه يحظر على الفتاة المسلمة الزواج من غير المسلم الا اذا اعلن الاخير اسلامه ..... و اذا حدث و خالفت الفتاة هذا الامر الشرعي تقتل فورا كما هو وارد في شريعة الدماء مما يعتبر تفرقة عنصرية و تمييز و منع الانسان من تقرير مصيره .....
في فترة ما قبل الانفتاح الاقتصادي و ظهور البترول في ارض الرمال لم يكن أحد يسمع عن الارهاب أو الفتنة الطائفية أو هذه الافكار الجهنمية و لا هذا السباق المحموم من أجل بناء المساجد و الممون من الشيخ الزنباري و البوراقي و العريني من ارض الرمال و الذي لابد أيضا من أن يتبعه المطالبة ببناء كنائس كرد على هذا السباق المحموم من أجل بناء الجوامع و غير مهم اطلاقا الناس تأكل و لا التحدث عن أزمة الطعام و المسكن و ارضاء الحاجات الاساسية المهم ارضاء الله و بناء المساجد
أما بعد ظهور البترول في مملكة الرمال فان أصحاب مملكة الرمال يريدون أيضا ضمان الاخرة بعد ضمانهم الدنيا فهم يريدون الحصول على حور العين و الغلمان المطهرون الذين لا يهرمون يعني يظل غلام في حدود عشرة سنوات طول عمره من أجل الإمتاع او النعيم مع الناس اللي عينها فارغة ... و على ذلك بعد ظهور البترول و في ظل احتياج مملكة الرمال للعمالة المصرية في كل التخصصات فهي قامت بضرب ثلاث عصافير بحجر واحد اولا الحصول على كفاءات بشرية نادرة في كل التخصصات ثانيا استغلال ظروف هذه العمالة و استعبادها و اعطاؤها اقل الاجور ثالثا عدم ترك هذه العمالة الا بعد تسميم افكارها بالقرآن و السنة فكل واحد ياخذ له شوية فلوس و كثير من الافكار الاسلامية عن الجهاد و مجتمعات الكفرة و ظهور البترول في مملكة الرمال كجزاء من الله على تطبيقهم شرع الله و تبدل لبس أهل القرية من الجلباب الصعيدي الى الجلباب السعودي و لبس النساء من اللبس الصعيدي الى اللبس السعودي كما ظهرت أيضا طباع أهل مملكة الرمال في هذه المناطق و مستغلين بعدها عن سيطرة أي سلطة من محاولة تطبيق شريعة الدماء في هذه القرى و النجوع و المبالغة في بناء المساجد و تكفير الناس بعضها لبعض فكأن الامور محتاجه ضغوط زيادة على هؤلاء الناس المكافحيين و انتشر الاسلام بصورة دموية و التمويل طبعا يأتي من مملكة الرمال مستغلة قوة تحمل شعوب هذه المناطق في تكوين معسكرات مناوئة للحكومة من أجل تغيير هذا النظام العلماني الكافر في ظل هذه الظروف فهذه أرض خصبة للفتنة الطائفية بعد فتاوي قيادات مملكة الرمال بوجوب التضييق على غير المسلمين و الاغلاظ عليهم بمعنى التشديد عليهم و تعذيبهم و كلنا نعرف ذلك و لكن قد نتناساه
عودة ثانية الى بطل قصتنا محمود و الذي انتهت حياته التعيسة في عمر ثلاثون عاما في مملكة الرمال ... كان محمود في طفولته في شقاء مستمر فهو يعمل من عمر الطفولة و كانت دراسته بجوار عمله فانت لا تعرف طباعه و لا اذا كان هادئ أو عصبي لانك لا تراه الا وهو يعمل و في أثناء ذلك انتشر المد الاسلامي داخل القرية و كان محمود مواظبا على صلاة الجماع لانه عرف ان صلاة الرجل لا تصلح في البيت و لماذا اذا خلق الله المساجد ؟؟؟ و قد انتشرت المساجد في القرية الصغيرة و كلها مليئة بكتب اسلامية اصلية تعبر عن حقيقة الاسلام و هي قادمة من مملكة الرمال راسا..
و عرف الناس القرآن و السنة النبوية المعطنة و سيرة أجمل المخلوقات و أسعدها الحبيب المصطفى !!!!!!!!!و محمود كحال كل أهل القرية بدل جلبابه الصعيدي بجلباب مملكة الرمال و قام بتقصيره و هاهو شنبه و الذي كان أهم شئ عند الصعايده يحلقه و يطلق لحيته و يضع قطعة من القماش الابيض على رأسه كالنساء تماما ليبدو شكله حال شباب كل القرية كالأراجوز و يقوم بحك راسه في الارض أثناء السجود لتظهر له علامة الصلاة في جبهته ((((ماشاء الله )))))و اختفت الابتسامه من كل الوجوه و تبدلت بجبين مقطب و تكشيرة و تحصر على حال الاسلام و المسلمين و تذكر أيام الفتوحات الاسلامية و عمر بن العاص و غير ذلك من حكاوي المشايخ في الجوامع و التي لم تقتصر يوم الجمعة فقط و لكن دروس يومية في الكره و الغل و التضييق على غير المسلمين و المنافقين ووجوب الجهاد من أجل تغيير نظام البلد الكافر العلماني الموالي للغرب
.....(((((و كأن نظام مملكة الرمال غير موالي للغرب و من أين تأتي أموال الجهاد و بناء المساجد و الاموال القذرة من أجل قتل المدنية اليست هذه الاموال هي ثمن البترول و المدفوع من الغرب )))))) و هنا يثور السؤال التالي هل الغرب و أمريكا مسؤلة عن انتشار الاسلام في كل العالم ؟؟؟؟؟؟
و عودة الى محمود و الذي كان في الصفوف الامامية في الصلاة و في قرارة نفسه يتمنى أن يراه الشيخ القادم من مملكة الرمال و جواسيسه الموجودون في القرية ليخرج من هذا البلد الكافر الذي يرتدي حكامه البنطلون ... و لكن أيضا انتشر تطبيق الحديث النبوي الخاص بآكل لحوم البشر محمد سيد المرسلين و هو (((((استذئبوا قبل أن تأكلكم الذئاب )))))))) فهو أصبح في قرارة نفسه يشعر أنه ذئب مفترس و يساعده على هذا الشعور الحياة القاسية التي يعيشها بل أن من يمرض يموت فلا يوجد شئ اسمه دواء ....و في نهاية يومه يغمض عينيه و يحلم بجنات النعيم حيث الفاكهة و الاعناب و أنهار اللبن و العسل و الكنب المتكئ عليه و الغلمان المطهرون يمرون عليه بكئوس الخمر و خمر الجنة الدرجة الاولى
و كما قلنا فان محمود يعيش حياه قاسية و كانت علاقته بالجنس الاخر غير موجودة الا احلام و تخيلات و كان يحب ابنة عمه و الالتصاق الجسدي الوحيد في حياته كان معها بمحض الصدفة حيث كانت تغسل الملابس مع النسوان على سطح المنزل و هي في عمر ثلاثة عشر سنه و كان ثديها ظهر و العرق جعل الجلباب الذي تلبسه يشف عن جمال جسدها ناهيك عن جمال وجهها الابيض المشرق كالشمس و كان محمود وقتها في الاعدادية فارتطم بها و لم يتمالك نفسه بتطويقها بزراعيه حتى لا تسقط على السلم و في هذه الاثناء شعر أن الفتاة تقبل عليه و تبادله نفس الشعور وحدث له انتصاب شديد شعرت به الفتاه و ازدادت التصاق به حتى أنه شعر بسخونة مهبلها و في هذه الاثناء سمع صراخ أمها بالمناداه عليها فلم تكتمل فرحته صعدت الفتاه مسرعه و هي في ذاكرته منذ ذلك التاريخ و يراها أحيانا فيتبادلا النظرات لا أكثر و يحبها جدا و يتمنى الزواج منها و لكن كيف و المهور أصبحت غالية جدا في هذه القرية
و للاسف فان رجال كثيرون يأتون من بحري للزواج من بنات القرية لانهم يهربون من بنات بحري فيضلون الزواج من الفتاه الصعيدية لتحافظ. له على شرفه و يدفعون أموال طائلة من أجل هذا الزواج و هاهي حبيبة قلبه يأتي أحد شباب القاهرة ليطلب يدها من أبوها و يعطي له كل الاموال المطلوبة و زيادة و تفرح به أيضا الفتاه ... و لا أحد يفكر به ... و في قرارة نفسه يقول بكره أذهب لمملكة الرمال و أتزوج ست ستها ....
و هاهو يجني ثمار صلاته في المسجد و صلاة الفجر و سبه لليهود و النصارى و التهكم على الممثلين و التضييق على جيرانه المسيحين بالقرية بل
أيضا لا يعجبه حكومة البلد الكافرة و نظامها العلماني ,,,,, هاهو الشيخ يعلم عنه وعن علامة الصلاة السوداء و التي تظهر بوضوح لان لون بشرته بيضاء و شعره يميل الى الصفار و السواك في فمه و تقصير الجلباب الى غير ذلك
فيقولون له استعد يا محمود الشيخ يريد مقابلتك فظل يحلم طول الليل بالشيخ و بموقعه كزعيم في مملكة الرمال و لا يعرف أنه سيعمل هناك عبد أجير بأقل راتب ممكن من الشيخ الطيب ...
فقابله الشيخ و أعلمه أنه يملك مدرسة للغلمان و يريد حارس أمين يكون يصلي على هذه المدرسة حيث أن الحارس القديم كان هندي كافر و يريد الخلاص منه و اعطاء وظيفته الى واحد مسلم و سأعطي لك ضعف ماكان يأخذه الهندي و طبعا سوف تأخذ اضعاف المرتب من البقشيش من الطلاب و أولياء أمورهم ((((( يعني يعمل متسول في بلاد الرمال ))))))) ففرح محمود و أخبره أنه يريد الفيزا بسرعة و سأل محمود عن المرتب فوجده قليل جدا لا يكفي حتى الطعام في بلاد الرمال فقال لنفسه ليست مشكله فالسكن ببلاش و نرجع تاني للبصل و المش و العيش ...
و أخذ محمود الفيزا وذهب برا الى مملكة الرمال بأتوبيس و معه أحلامه التي يعرف في قرارة نفسه انه لم تتحقق و لكنه من حقه أن يحلم .. ووصل الى الكفيل يعني السيد ليأخذ منه جوازه فيصبح عبد عنده لا يستطيع السفر الى أي مكان الا بخطاب من سيده و سلم له الجواز ,,,,,,,,و تبدل أسلوب الكفيل الى أسلوب الامر و النهي فهو أصبح سيد و هذا عبده كما وعدهم أسعد المخلوقات باستعباد الشعوب الاخرى و سلمه مفتاح غرفته بجوار البوابه بطريقة فيها من و كأنه هديه عظيمة فأخذ مفتاح الحجرة و التي فيها فراش قذر ولا يوجد بها حتى دورة مياه و لكن كيف يسكن فيها و كان فيها واحد كافر فأخرج المصحف و ظل يقرأ بصوت عالي لتطهير الغرفة من مكان الكافر و هناك درجة الحرارة فوق احتمال البشر فطلب تكييف من صاحب العمل الشيخ أبو الشخاشيخ فيرد عليه اشتريه من مرتبك يا حلو و بعد أيام تبدأ الدراسة في المدرسة و يتوافد الغلمان و آبائهم بسياراتهم الفارهة التي لم يرى مثلها من قبل و يقوم بعض أولياء الامور و معهم أولادهم بالمرور عليه و السلام عليه (((((قد حذرنا ادارة المدرسة مرارا بطرد هذا الهندي الكافر و استبداله بأحد المسلمين فأهلا بيك يامصري )))))) أين البقشيش الذي وعده به صاحب المدرسة أيطلبه بلسانه ماذا يفعل ؟؟ لقد دفع مبالغ كبيرة من أجل الحصول على الفيزا ...............
و هنا يفاجأ بأحد الغلمان يدخل غرفته و يسلم عليه و يعطي له مبلغ من المال و هذا الغلام مقصر الثوب و لكنه بياضه غير عادي و شكله جميل جدا و صوته فيه موسيقى و جاء اليه كأنه المنقذ فقال ما هذا كيف تجلس في هذه الحرارة يا أخي سأحضر لك تكييف غدا و فعلا مر عليه الغلام بسيارته الفارهة و أخذه لكي يحمل التكييف و في منزل الغلام جاء الخروف المشوي أحضره خدام الغلام فأكل محمود و شبع و حدثه الغلام عن سيرة أسعد المخلوقات في أكل اللحم أنه كانينهش اللحم نهشا اثناء الطعام و لكن محمود يشعر بعاطفة غريبة تجاه هذا الغلام فالغلام لا يفوت فرصة الا و يلتصق بجسد محمود المفتول العضلات فتتحرك داخل محمود عواطف غريبة تجاه هذا الغلام الجميل جدا ذو الشعر الناعم بل أن عيونه واسعة و ملونه ما هذا الجمال و لكنه أمانه معي و يجب أن أحافظ عليها .... و لكن الغلام هذه المرة استغل وقوف محمود و فاجأه بالتصاق مؤخرة الغلام بقضيب محمود و الغلام الامرد يطيل من الوضع و كأنه يريحه و يتظاهر بأنه يلتقط شئ من الارض لقد استيقظ المارد داخل محمود و هم بمسك الغلام من خصره الناعم الذي لم يرى بجماله من قبل و لكن تماسك نفسه لانه في منزل الغلام ,,, فيفاجئه الغلام لا تخف يا محمود اتصرف براحتك و يمسك محمود نفسه لانها صدمه له فهو لم يتعرض لهذا الموقف طول عمره في مصر و قد ذهب الى كل مكان و لكن لم يرى ذلك أبدا و لكنه في قرارة نفسه أحب هذا الغلام و يتمنى أن يحضنه و يقبله و يروى عطشه من هذا الجمال النادر ... و لم يستطع المكوث طويلا مع الغلام و الذي يدعي اسمه عبد الله لان قضيبه سيفضحه و سيظهر الانتصاب بصورة ملفته للنظر و لكن الغلام طلب منه المكوث لبعض الوقت و عينه على قضيبه المنتصب و كأنه فتاه هائجه بل و أكثر فقد احمر وجه الغلام ,,,,, فيقول له محمود أرجوك أخرجني من هنا لان الكفيل سوف يمر علي و اذا لم يجدني سوف يرجعني بلادي و لم تشاهدني ثانية فخاف الغلام عليه و حمل محمود المكيف و ذهب الى غرفته و هو يحلم بتشغيله و لكن أحلامه بالغلام فاقت كل حد و يتمنى رؤيته في اليوم التالي لانه أحبه جدا .....
و في الصباح يسمع طرقات على باب الغرفة و اذا بعبد الله الغلام الامرد أمامه فقبله محمود كعادة أهل هذا البلد و فعل الغلام ما فعلته ابنة عمه عندما كان عنده خمسةعشر سنة فأطال الالتصاق به و بعد أيام بعد صلاة العصر في المسجد المجاور للمدرسة يفاجأ بالغلام عنده في الغرفة و طبعا شغل المكيف و يحضر معه فخدة خروف مشوي و يقول له السلام عليكم كيف حالك يا محمود ... و يطلب منه أن يغسل يده فيعلمه أنه لا توجد دورة مياه هنا سأصب عليك في حوش المدرسة و في أثناء ذلك يحمر وجه الغلام و يتلعثم كأنه فتاه و بعد الطعام يجلس الغلام على سرير محمود و يطلب منه أن يجلس بجواره و يحكي له الغلام عن قسوة والده و زوجة أبيه و التفرقة في المعاملة بين أولادها و هو. و غرفة الحارس ضيقة جدا ففرصة ملامسة محمود من قبل الغلام كبيرة جدا و هنا يطلب عبد الله من محمود أن يجلس على رجل محمود ليشعر بالامان و فعلا جلس الغلام على رجل محمود و ظل يحتك في قضيبه و ينظر الى عيني محمود حتى هاج محمود و لم يتمالك نفسه من تقبيل الفتى و عبد الله يساعده على ذلك و يتأوه و محمود يقبله و يبوسه من فمه ما هذا الجمال أنا أعشق هذا الغلام و بسرعة يتخلص عبد الله من سرواله و محمود هو الاخر من ملابسه ليكون بينهم نكاح ساخن جدا و عبد الله ممسك به و يشجعه و يتأوه ..
و عندما علم صديق عبد الله بهذا الشئ غار من عبد الله و ذهب ال محمود أيضا و عامله بحنان و أعطى له الاموال ليناكحه و لكن محمود يريد أن يكون وفي لعبد الله و لكنه خاف ان رفض أن يفضح طلال سره كما أن طلال يعطي له أموال أكثر من عبد الله و لكنه أقل جمالا منه فناكح طلال أيضا و الذي ظهر للحارس محمود و الذي دخل في دائرة نكاح الغلمان أن أغلب غلمان المدرسة يعشقون أن ينكحوا و يدفعون أموالا من أجل أي أحد يظبطهم من الخلف و لكن كيف له أن يلاحق على هذا العدد الكبير ده العيال بتغيير من بعضها أكثر من النسوان و يخاف أن يفتضح أمره فطلب من الشيخ الجواز للرجوع لمصر فرفض و قال له أنت تعمل هنا مثل الكلب الى نهاية العام ...
و هاهم غلمان المدرسة يتناوبون عليه الواحد يلو الاخر و لا يستطيع الرفض فهو أصبح مهدد كالمرأة التي فرطت في شرفها مرة و لا تستطيع التوبة و انقلب وجه عبد الله و يهدده اذا لم يناكحه جيدا و بقسوة فسيقول للشيخ ,,,,و الذي اتضح له أيضا أن هذا شئ عادي في بلاد الرمال حتى أن أهل كثير من هؤلاء الغلمان يعرفون ذلك ........و كان محمود في بداية استلامه العمل مواظب على صلاة الجماعة و يراقبه الشيخ و جواسيسه فلا يفوت و لا صلاة في الجماع و كان يصلي أيضا اماما و لكن بعد كثرة الغلمان عليه ضعفت صحته و أصيب بالتهابات في جهازه التناسلي و في نفس الوقت يخشى الذهاب للطبيب حتى لا ينفضح أمره كما يعتقد ,,, الان كيف سيتزوج ؟؟؟ انه يحلم بالزواج بواحد من هؤلاء الغلمان ماذا يقول لاسرته و أهله ... انه يشعر أحيانا بالخوف من المستقبل لكن لا وقت للتفكير فوقته كله ضائع مع غلمان الدنيا
قلنا أنه في بداية استلامه العمل كان مواظب على صلاة الجماع و لكن مع كثرة الغلمان كان يصلي في غرفته فطار الخبر الى الشيخ و الذي لا يهمه نكاح الغلمان فهو نفسه كان يجهز محمود لكي ينكحه لينشط له البروستاتا ,,,,,و لكن الصلاة عماد الدين من أقامها فقد أقام الدين و من هدمها فقد هدم الدين ,,, هذا هو الدين القيم الذي أعده لنا أشرف المرسلين الذي اسرى به الله من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى...
وهنا يمتعض و جه الشيخ و يقول لا يصلي في الجماع أنه مصري كافر انا غلطان أعطيت له فرصة عمره و انتشلته من الفقر في بلاده راقبوا هذا الحيوان جيدا يا اخوان فقالوا له شكله مريض فيرد بسرعة مريض ايه و كلام فاضي ايه يصلي في الجماع و لو حتى يسحف على بطنه فليس له عذر في التخلف عن الجماع و حديث سيدي رسول الله واضح في هذا الشأن .......
و في هذه الاثناء كثر مريدوا الشيخ محمود من الغلمان و لم يعد يقوى على مضاجعتهم جميعا و هم أيضا يغيرون من بعضهم كالنساء ؟؟؟؟؟ هل معقول أن الشيخ أيضا يغير من هؤلاء الغلمان و كان يعد محمود له شخصيا و لكن من يترك هؤلاء الغلمان و الذين من أحلى غلمان الدنيا و ينظر الى هذا الشيخ الجربان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و أيضا محمود يصر على العودة الى بلده في حضن الجبل و لا يعيش هذه العيشة الذي ادرك انها قذرة و لكن الشيخ لا يريده يرحل قبل أن ينكحه هو الاخر و الغلمان أيضا أحبوه و لا يريدوه يرحل لانه بيعمل معاهم أوضاع و جسمه مليان عضلات .....
و كان الشيخ يجلس مع اصدقائه من أفراد الشرطة و حكى لهم كيف انه طرد الحارس الكافر و احضر مصري مسلم و هو بعد أن أغدق عليه بنعمته (((بمرتب لا يكفي حتى طعامه )))) تمرد و لا يصلي في الجماع حسبته سيصلي بجواري و يقبلني صباحا و مساءا جزاءا على اعطائه العمل ((((و طبعا لا يستطيع أن يقول أنه كان يريده أن يطفئ النيران المشتعله في فتحته الشرجيه و التي يقوم باللعب بها خمس مرات يوميا و لكن اصبعه لا يصل الى الداخل ))))))
فقال له أحد أفراد الشرطة هذا منافق واجب قتله و على هذا أصبح المجتمع كله ضده لانه لا يصلي في الجماع و غيرة الغلمان من بعضهم و الذين بعتقدون أن سبب تقصير محمود المصري نتيجه ضياع مجهوده مع باقي الغلمان و لا يعرفون أنه مريض جدا وجهازه التناسلي كله ملتهب و يخاف الذهاب للطبيب فكثر الكلام و انفضح أمر الغلبان محمود و الذي غرر به في مدرسة الغلمان .....
:و كما قلت فانه دين الذئاب المفترسة و التي متعطشة لنهش لحم أي واحد يظهر عنقه في المجتمع فانقض الجميع على محمود ... فالاسلام دين الاقوياء و الضعفاء يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم , ارجلهم من خلاف .. الاسلام دين الاغنياء الذين يستعبدون الفقراء و يصبحون أجراء و عبيد و جواري حسان و غلمان و الشئ الغريب أن واحد مثل محمود تجده مازال متمسك بهذا الدين القيم فهل هو متمسك به حبا فيه ؟؟؟ أم خوفا من مزيد من التنكيل و العذاب ....
الله يهديكم يا ملحدين و ينور بصيرتكم ،
و تعرفون إن أفضل دين في العالم هو دين الإسلام .
و أن سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة أتم السلام هو خاتم النبيين .
فقد قالت أم المؤمنيين عائشة عنه أنه كان قرآنا يمشي !!!!!!!!!!!!
و على هذا سأتلوا عليكم ما تيسر من سورة الغلمان ،،،،،،،،،،،،،،،
عسى الله يهديكم إلى صراط مستقيم !!!!!!!!!!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(((((((((((((سورة الغلمان )))))))))))))
يا أيها الذين أمنوا لكم جنات النعيم (1)غلمان مطهرون لا يشيخون مهما طالت السنين (2)ليس لمتعة وقتيه فقط و لكن ستشعرون معهم بالنعيم (3) سبحان الله عما يشركون فهم غلمان لا يشيخون مهما طالت السنين (4)تراهم تحسبهم لؤلؤا منثورا من كثرة بياض دبرهم هم كلهم امامك ساجدين (5) لتفعل معهم ما يحلوا لك من الامام و الخلف و الشمال و اليمين ( 6)يطوفون عليك بكؤس خمر لذة للشاربين و هم عاريين فطوبا لمن أخترته سيد المرس
صدق الله العظيم
هلا أبو قثم
ما قدمته صورة واقعية لمجتمع عباسي إسلامي أرعن
الدين والموروثات والتقاليد كادت أن تجعل الرجل ينفجر بخراه لولا أنه لم يتحيل !!!هههه
يا ترى هل كانت الشعوب المعاصرة للعباسيين المسلمين مثلهم بعدم وجود دورات مياة عامة ؟؟
أكانت عاداتهم قاتلة مثل المسلمين ؟؟
-----------------------------------
أصحاب التعليقات الطويلة لعنة عليكم
hahaha
ولكن الشذوذ الجنسي كان وما زال موجود في كل الشعوب
يا مرجبا بالإخوة جميعا
لا أستطيع المتايعة معكم اليوم جهازي معطل و لست ادري يمكن أن يصلح
هلا راوند
أتمنى أن تكون النوادر راقتك
هنا ستعرى أطيازهم و طيز ربهم ال>ي له يفنسون
أبو قثم
لن يتركوا التفنيس بما أسميته المفانس ولو جاء لهم ربهم وقال لهم اخجلوا !!
عيشتهم هي التفنيس
راحتهم هي التفنيس
-------
أبو قثم أصدقك القول أنني كنت أرعناً كبيراً وقد فنست حتى تصدع طيزي لكن الآن هو وقت الهجوم على المفنسين الهمج
--------
سيتصلح الجهاز يا أبا قثم ولم العجلة فالبهايم لن يهربوا منك
جمل جدآ
وننتظر المزيد
شكرآ لك
جميل جدآ
وليس
جمل جدآ
*_^
احترامي
تحبة للأخت رانيا و لجميع الأحبة
أبو قثم
لا شك أن الصلاة هي هدية الله لنا فكان الرسول عليه الصلاة و أذكى السلاى يقول أرحنا بها يا بلال !!!!!
أثبت العلم أن وضع الجماع و بالذات ممارسته تجاه القبله يقوم بتفريغ الشحنات الكثربائيه الزائده من الجسم
كما أنه الوضع المثالي لتفريغ الأمعاء من الغازات !!!
سيسأل سائل كيف تفريغ الأمعاء من الغازات وقت الصلاة مع أن من مبطلات الصلاة إخراج الريح من الجسم
و هنا نقول أن العلم الحديث أثبت أنه من المستحيل التحكم في إخراج الريح من الجسم لأنها غازات فمهما حاول الشخص إمساكها بالعضله القابضه لفتحة الإست فإن ذلك يمنع خروجها مره واحده و ظهور رائحتها ،و لكنها تتسرب منه فلا يشعر بها و لا يكون لها ريح لبطئ خروجها ، لأنها عباره عن غازات ،و على ذلك عندما يمارس المسلم وضع الجماع في كثير من الأحوال و حتى إن كانت بطنه تؤلمه لحبسه الغازات بها يشعر بالراحه عند القيام بهذا الوضع لأن الغازات خرجت و هو لا يشعر بها .و هنا يتساءل سائل آخر و هل هذا يبطل الصلاة ؟لا طبعا لا يبطلها لأنه لم يشعر بها و لم يكن لها ريح و لا صوت و لكنها كما يقولون خرجت بصمت !!!
وضع الجماع يساعد على تقوية عضلات الرقبه .كما أن علامة الجماع في الجبهه تساعد على التركيز و تجعل الشخص إنسان ملتزم في عمله و في حياته .
ومالغلط في زواج ابنة السيد: خالد مشعل..."نسأل الله أن يجعله زواجا مباركاّ".
نحن العرب لايتكلف الأب بتكاليف زواج البنت... فهذا شأن الزوج...
إلا إذا كان الزوج فقيرا لكنه شاب ذو أخلاق عاليه ... ولا طاقة له على الزواج... هنا يساعده أهل الزوجه على النفقات...
أما الخبر الذي أرسلته لي... فلا دليل أن السيد: خالد مشعل قد أقام زفاف ابنته على نفقته الخاصه...
بالنسبه للتوقيت... فهذا أكبر تحدي للصهاينه المحتلين... لم ولن يعكروا علينا صفو حياتنا... وأن الحياه ستستمر بأفراحها وأحزانها... رغماً عن انوفهم.
بالنسبه لمليارات الدولارات... فهذه مبالغه غبيه...
لم أسمع في حياتي أن ملكا أو ملياردير أقام حفلا بـ" مليــــــــــــــارات"...
ألف ألف مبروك لإبنة السيد خالد ولزوجها" وفقهم الله.
هلًي بسؤال...
منذ كم سنه وأنت ملحد؟
http://uk.youtube.com/watch?v=CIJBSepzHcw&feature=related
أهلاً عزيزي ابوقثم
لطالما أمتعتني القراءة في نوادر العرب وخصوصاً أبو نواس والحجاج
تحياتي
مرحبا
يا هلا بالسوسنتين
يا هلا بشبحي الوديع
معذرة إن لم أزر البستان في الليلتين المنصرمتين
لكن لا بد أن أهمس في أذن سوسنتي هذه الليلة بأحلى الحروف و ألذ الكلمات بل و أعذب الألحان
تحياتي
أكون أو لا أكون المحترمة
منذ كم سنة و أنت ملحد.؟
سؤال لم يخطر هلى بال..!
لا أظن أن الإلحاد يأتي هكذا بغتة في يوم ما و تاريخ معين.
و لا أظن أن الإلحاد تجربة يبدأها الإنسان يوما ما و ينتهي منها يوما ما.
و لكن إذا حاولت أن أحدد لي وقتا بدأت فيه الإلحاد فإني أجد نفسي مجبرا على التساؤل منذ متى كنت مؤمنا.؟
و ما هو هذا الإيمان بالوراثة.؟
نولد لآباء مسلمين هل هذا يعني بالضرورة أننا مسلمون و بالتالي مؤمنون؟.
أظن أن هذه المعادلة لم ترد حتى في القرآن.
قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا و لكن قولوا أسلمنا و لما يدخل الإيمان في قلوبكم
الإيمان الذي هو صد الإلحاد يتطلب التعقل حسب القرآن و التفكر و التثبت و اليقين ليتم .أو ليس كذلك.و لم يشترط الوراثة
منذ أن نولد تفرض علينا فكرة الله فرضا .و نربى على تقديسها تربية .فهل هذا يعني أننا مؤمنون.؟
منذ أن بحثت يا محترمتي عن الله و لم أجده أول مرة نسيته.و منذ أن إحتجته أول مرة و سألته و لم يجبني و لم يعرني اهتماما أهملته.و منذ أن رأيت أتباعه ينهزمون أول مرة أمام عيني و يخذلون و هم المتوكلون عليه و يخسؤون و يحيلون هزيمتهم نصرا كاذبا أمام عيني كفرت بربهم الذي به يتبجحون.
منذ أن رأيت أبرياءه يموتون جوعا في الصومال و النيجر و التشاد و السودان و هو لديه الخير و مفاتيح الغيب و يسخر السحاب كفرت به و ألحدت و صرخت.
منذ أن حققت مليّا فوجدت أقواما لا علاقة لهم به و لا يعرفونه و لا يعرفهم رأيتهم في أعلى الدرجات و أوفر الحظ و أرغذ العيش و تمنيت أن يزيل نعماءه عليهم و يشح سماواتهم و يجفف أنهارهم فما استطاع إلى ذلك سبيلا أنكرته و جحدته وانهلت عليه سبا و لعنا كما علمني في كتابه العزيز
لم أذكر يوما أني كنت مؤمنا يا سيدتي المحترمة.فمنذ أن وعيت و أنا أبحث عنه.أسال الكتب و المشايخ و القلاسفة و العلماء فما وجدت إلا أقنعة حهل يلبسها الإنسان لجهة خيالية منحولة ينكشف زيفها و كذبها يوما بعد يوم مع كل نجاح يحققه العقل غي شخص علومه
سامحيني أإذا لم أجبك على مدونتك المحترمة
هذه إقرارات و اعترافات لا أخفيها و لا أسترها بل أريدها أن تكون موثقة و أمام أنظار الجميع
و شكرا ألف شكر على العناية و الزيارة
و أرجوا كما كل مرة أ لا تحرمينا الدعاء يا من يجب أن تكون كما شاءت أبى من أبى و أحب من أحب
أبو فثم الذي يحترمكما سوسنتاي العزيزتان.
إذا ما الحكمه والمعنى من هذه الحياه إن كان الله سيسهل علينا كل أمورها؟... ومالحكمه والمعنى إن وجدنا كل ماطلبناه؟
كيف ستتكون العلاقات البشريه بمختلف أشكالها إن توفر كل شيء ولم يحتاج الإنسان لإخيه الإنسان؟
أنزل الله أدم ألى لأرض... حتى يتعلم... حتى يجرب... حتى يفكر... حتى يكافح... وحتى يستغفر الله ويعبده.
يجب أن لا نطلب كل شي من الله بدون تعب...
وهناك فرق بين التوكل والتواكل...
معنى التوكل: الاعتماد والالتجاء إلى الله بعد بذل الجهد والعمل واتخاذ بالأسباب.
أما التواكل: فهو على عكس التوكل أي الاعتماد على الله بدون بذل جهد والعمل
أنت تقول أنك طلبت من الله ولم يستجب لك دعوتك... وهذا أحد الأسباب الذي جعلك تبتعد عن طريق الله...
بل على العكس: كان يجب آن يكون هذا سبب لتشبثك بروابط الإنسان بربه...
وقد تتأخر الاستجابة للدعاء وهذا لايدل على عدم الاستجابة لكن قد يؤخر الله استجابة الدعاء لاختبار المؤمن وامتحانه أو ابتلائه و في ذلك خير للمؤمن فكل أمر المؤمن له خير , و قد يوخر الله استجابة الدعاء للاخره فإذا أخر الاجابه و يستمر المؤمن في الدعاء وبذلك يكون في عباده مستمرة لله تعالى لأن الدعاء هو العبادة كما في قوله صلى الله عليه وسلم وسيجده عند الله أضعافا مضاعفة .
آنا أكلمك عن تجربه... لقد مررت بظروف لا يعلمها إلا الله... ولسنوات طويله... ولو قلت لك كم سنه دام دعائي ستفاجأ...!
لكني لم أقنط من رحمة الله... بل بالعكس ... هذا الشيء زادني تقربا لله
الأن أنا أحمد الله وآشكره أن حياتي كانت على النحو الذي عشته من مصاعب ومشاكل... وهذا لأسباب كثيرا وكلها لمصلحتي...
تعلمت الصبر... تعلمت الهدوء... تعلمت أنه إن كان ما أبغي لصالحي فإني سأناله... وأكشفت أن كل شي حرمت منه وبكيت عليه كثيرا لسنين طويله أيضا كان لمصلحتي...
لم أكن أدرك في وقتها أن الله يحرسني ويحميني... لم أكن أدرك أن ما آعيشه من مصاعب سيكون في رصيدي مستقبلاً...
والدعوات التي دعوتها بإلحاح ولم تستجب في وقتها ها هي الأن تتحقق الواحده تلو الأخري... وكنت أظن أن وقتها قد فات وأنه لا جدوى منها الأن... لكني إكنشفت العكس.
وأنا أشكر الله ألف مره أنه لم يعطني كما أنا أردت ومتى أردت...
الأن الله يجازيني صبري... وتمسكي به أضعافا مضاعفه...
أنا حين أقرأ ما كتبت في مدونتك... أشعر أنك تحارب نفسك... وتعذب تفسك...
ماتفعله ليس حلاً... ليس الطريق الصحيح...
وقرأت آحد التعليقات لك في أحد البوستات التي هي في مدونتك... لقد صعقت... أصابتني الخيبه... لم أعرف ماذا أقول... وكان تطاولا على الخالق..." استغفر الله العظيم"
لماذا؟
لا تكن كمن ذكرهم الله في كتابه الكريم... ممن يتجرأون على الله... ويستهزؤن بكتبه وأنبياءه ورسله...
لماذا لا تأخذ هدنه بينك وبين نفسك... وتوقف حربك هذه لفتره... وتتوجه للإتجاه المعاكس لما تعيشه الأن...
أقسم أنك سترى الحياه بمنظار آخر... ستشعر بالإكتفاء والإستغناء عن كل شي طالما أنك ستعود لخالقك... ستشعر أنك غني عن كل الأمور الدنويه الزائله... التي تنتهي
أنا بعد أن قرأت تعليقك لأحد أصدقاءك...
صعقت.. وتجمدت بمكاني
...
أنت تبتعد كثيــــــــــــــــــــــــــرا عن نفسك...
أنت تجعل حياتك بلا طعم ولا لون ولا معنى.
حين يصبح الإنسان بلا روابط... بلا قوانين ... بلا إحترام... بلا خشوع بلا هدف خالد...
حينها يصبح الإنسان بلا معنى...
يصبح رخيصا أمام ذاته...
تصبح ألفاظه بذيئه...
وحياته غير منظمه...
وطعامه نهماً...
وتصبح الحياه بالنسبه له كل شيئ... لا نها بتصوره أول وأخر المطاف...
لو كنت تائها عن الحقيقه فإني أسأل الرحمن الرحيم أن ينور بصيرتك ويعيدك للصواب...
والله يعلم بما أنت فيه وقادر على تغيير حياتك جذريا... وليس عليك سوى النيه الصادقه لله...
بلوج رائع واتمنى ان تستخدم لغة ابسط ... وان يكون نقدك بشكل متدرج في الحدة كي تجد من يناقشك ويسمعك بدون الفاظ نابية واتهمات حمقاء.. !! من قبل المسلمين الذين ليس لهم سوى هذا الاسلوب الغير حضاري.. اتمنى لك التوفيق والمزيد..
يا مرحبا بك أخ إنسان
أبو قثم
الله يهديك فانت اسوا من اليهود والنصارى توب الى ربك قبل فوات الاوان اليوم عمل بلا حساب وغدا حساب بلا عمل
لقد تطاولت على الله وعلى رسل الله ولقد لفقت اشياء كثيرة لم تكن من الدين لكى تظهر حقدك وتساعد افكارك التكفيرية ولكن ماقوله لك ان يوم القيامة لات وبدايته الموت فاذا كنت لاتعترف باله فحاول الا تموت لان من فرض الموت على الاحياء هو الله سبحانه وتعالى وبعد الموت سيتعلم اى منا هو على صواب انكار الله والرسل ام المسلمين الموحدين ورسولهم صلى الله عليه وسلم ....واعو الله لك بالهداية انت ومن مثلك فالدنيا عمل بلا حساب والاخرة حساب بلا عمل وربنا الهادى
إرسال تعليق